أزهــــــــار السلام

سلام الله عليكم .. و مرحبا بكم ..
انكم في روضة ازهـــــــــــــــــار المحبة والسلام
ادخـلــــــــــــــــــوها بسلام امنيــن


اقطفـــــــــــــــــــــــــوا منها ما شئتم من الورود
و لا تنسوا ان تزرعوا بذور ازهاركم العبقة ..

" زرعـــــوا فقطفنا .. ونزرع فيقطفون "



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أزهــــــــار السلام

سلام الله عليكم .. و مرحبا بكم ..
انكم في روضة ازهـــــــــــــــــار المحبة والسلام
ادخـلــــــــــــــــــوها بسلام امنيــن


اقطفـــــــــــــــــــــــــوا منها ما شئتم من الورود
و لا تنسوا ان تزرعوا بذور ازهاركم العبقة ..

" زرعـــــوا فقطفنا .. ونزرع فيقطفون "

أزهــــــــار السلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أزهــــــــار السلام

روضـــــــة ثقافية عربية اسلامية وحدوية

نتمنى لكل ازهارنا الندية قضاء لحظــــــــــــــــات مثمرة ومفيدة بين ممرات بستاننا الزكية .................................مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ...................................(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ))................. ....................... ... ................ (( وَاعْتَصِمُـــــــــــــــــــــوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا ))......................................

    انتصار سورية العربية بقلم : د.يحيى أبوزكريا

    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    انتصار سورية العربية   بقلم : د.يحيى أبوزكريا Empty انتصار سورية العربية بقلم : د.يحيى أبوزكريا

    مُساهمة من طرف woroud azhar الإثنين يناير 14, 2013 1:32 pm

    بقلم : د.يحيى أبوزكريا

    ((انتصار سورية العربية)))





    -1- سيعلن العالم قريبا إنتصار الشاب العربي و الرئيس العربي الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية على المشروع الأمريكو صهيوخليجي , و هو صاحب المقولة التاريخية : يا أشباه الرجال التي وجهها للحكام العرب المتأمريكين لهذه الأسباب لا يمكن للتكفيريين و الإرهابيين و الجيش الحر أن ينتصروا في سوريا ...

    د. يحيى ابوزكريا كثيرا ما يحمل التكفيريون و الجيش الحر لواء النصر , و يبشرون العرب أنهم باتوا قاب قوسين من تدمير الدولة السورية , وهذا الأمل شبيه بأمل إبليس بالجنة , و غير الأسباب الإستراتيجية و العسكرية و المتعلقة بقوة الدولة السورية , هناك أسباب ربانية تقف إلى جنب الدولة السورية و سوف تنتصر بموجبها سوريا العربية ...

    أولا : هدد التدميريون بتحطيم مقامي السيدتين العظيمتين السيدة زينب و السيدة رقية عليهما السلام والدكتور الرئيس العربي بشار الأسد قرر حماية عرض رسول الله عليه الصلاة والسلام مهما كلف الثمن ..و حاشا رسول الله أن يدعو بالنصر لمن يسعى لإنتهاك عرضه , و من هذا المنطلق العرفاني الرباني فإن الدكتور بشار الأسد منصور بمجرد حرصه على حماية أهل بيت رسول الله عليهم السلام .

    ثانيا : يقتل التكفيريون و الجيش الحر الفنانين و العلماء و الأطباء و الأطفال و الطلبة و يغتصبون النساء كما حدث في القصير وغيرها , و يستولون على أموال الناس ظلما وعدوانا , و إطلاقهم اللحى لا يعطيهم عصمة الأنبياء بل هم شياطين في أثواب مسلمين , و لا يمكن لله أن ينتصر لإنسان إتخذ الظلم وسيلة للوصول إلى هدف يدعي أنه إسلامي و رباني .

    ثالثا : درج التكفيريون وغيرهم على الكذب على الدكتور بشار الأسد وعرضه وعائلته الكريمة , و الكذب على الجيش العربي السوري البطل المغوار في زمن أشباه الجيوش , و الكذب مذمة كبيرة في الإسلام , و تخرج الإنسان عن أي قوة إستراتيجية , لأن المواجهة يجب أن تكون شريفة .

    رابعا : درج التكفيريون و الجيش الحر على التعاون مع الموساد و إدخاله إلى الأراضي السورية و كافة الإستخبارات الخليجية و الغربية , و الإعتماد على الشيطان لا يمكن أن يؤدي إلى بناء دولة الإسلام .

    خامسا : قتل المخالف المذهبي موجب لدخول النار , فماذا لو كان شعارا للتكفيريين في سوريا .

    سادسا : إفقاد الدولة السورية بوصلتها المقاومة , وهذا معناه التمكين لقتلة الأنبياء و الرسل من الصهاينة الأنجاس .

    سابعا: تدمير الدولة السورية و نشر الفوضى و التقسيم , و هذا لا يرضي الله في شيئ وذلك مؤذن بخراب العمران و تحطيم الإنسان , و هذا يجلب السخط الرباني .

    ثامنا : السرقات و الإغتصابات و السلب و التخفي في بيوت الله لتدميرها و الإدعاء أن الجيش العربي السوري كان وراء ذلك .

    تاسعا : رمي الناس من الشرفات و التمثيل بالقتلى و العبثية في القتل , و الإستهزاء عند ذبح المخالف و العبث بالرؤوس المقطوعة و تسخير الأطفال في الدوس على فطرتهم ليصبحوا قتلة و إنتحاريين .

    عاشرا : إستخدام المرتزقة الذين يقبضون من قطر و كافة المخابرات العالمية في معركة يدعون أنها إسلامية , و يضاف إلى ذلك أن المشرفين على الكتائب الأصولية جهلاء و تفهاء , لم يأخذوا من القرآن إلا رسمه .. كل هذه التجاوزات كفيلة بتحقق الإنتصار الكبير لسوريا قريبا و على يد الرئيس العربي الدكتور بشار الأسد ....

    -2- منذ تأسيسه و الجيش العربي السوري يقاتل الصهاينة , و أنا أجزم أنه لا يوجد جيش خليجي حارب الكيان الصهيوني قط , و لذلك كلفت الصهيونية العالمية العقل المنوي الخليجي بوضع كل ماله لتحطيم الجيش العربي السوري ....وهذه المعارك التي شارك فيها حماة الديار

    - معركة ميسلون ضد الجيش الفرنسي

    - حرب 1948 ضد الكيان الصهيوني

    - حرب 1956 ضد الكيان الصهيوني

    - حرب 1967 ضد الكيان الصهيوني

    - حرب الاستنزاف ضد الكيان الصهيوني

    - حرب 1973 الكيان الصهيوني

    - الحرب الأهلية اللبنانية لحفظ الأمن والاستقرار في لبنان ضمن قوات الردع العربية.

    - تحرير بيروت 1982 من المحتل الصهيوني لله درك من جيش عربي يعربي , مليار قبلة على جبين حماة الديار

    -3- "لا توالُوا الاستعمارَ فإنَّ موالاته عداوةٌ لله و خروجٌ عن دينه. و لا تتولّوه في سِلم و لا حرب فإنَّ مصلحته في السِّلم قبل مصالحكم، و غنيمَته في الحرب هي أوطانُكم. و لا تعاهِدوه فإنّه لا عهدَ له. و لا تأمَنوه فإنّه لا أمانَ له و لا إيمان (...). و قد دلّت التجاربُ أنهم إنما يحالفوننا ليتخذوا من أبنائنا وقوداً للحرب، و من أرضِنا ميداناً لها، و من خيراتِ أرضنا أزواداً للقائمين بها، ثم تنتهي الحربُ و نحن المغلوبون الخاسرون على كلِّ حال، و قد تكرّرت النذُر فهل من مُدَّكِر ؟" (الإمام محمد البشير الإبراهيمي في فتواه عن موالاة الاستعمار) بإسم الله الرحمان الرحيم ....الرحمانية و الرحمة ..وقد ورد لفظ الرحمة في القرآن أزيد في أزيد من 285 موضعا .. التكفيريون في شرعهم الصهيوني بإسم الله الذباح الجزار و القاطع للرقاب ...هل يمثل هؤلاء رب العالمين ...تعاليت في سمائك يا ألله .... بلاد تقتل البنفسج وتنحر ثمّ تقرأ إنّا أعطيناك الكوثر – ‎avec ‎مبروك الشاهري‎.‎
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 9:06 am