الايمان
عرف الإيمان في اللغة بعدة تعريفات:
التصديق،
وقيل: هو الثقة،
وقيل: هو الطمأنينة،
وقيل: هو الإقرار.
والصحيح أن الإيمان في اللغة ليس مرادفاً للتصديق،.
أما الفروق في اللفظ فمنها: أن (التصديق) يتعدى بنفسه،
و(الإيمان) لا يتعدى بنفسه، فنقول مثلاً: صدقته، ولا نقول: آمنته.
أما الفروق في المعنى فمنها:
1- أن التصديق أعم في المتعلق: فإن كل خبر، سواء كان عن مشاهدة أو عن غيب؛ يقال للمخبر عنه في اللغة: صدقت، كما يقال: كذبت، أما لفظ الايمان
فلا يستعمل إلا في الخبر عن غائب.
2- (الإيمان) أوسع في المدلول.
3- أن لفظ الإيمان في اللغة لا يقابل بالتكذيب كلفظ التصديق.
إن كلمة (صدقت) لا تعطي معنى كلمة (آمنت)؛ فإن (آمنت) تدل على طمأنينة
بخبره أكثر من (صدقت)، ولهذا لو فسر الإيمان بالإقرار: لكان أجود، فنقول:
الإيمان: الإقرار، ولا إقرار إلا بتصديق، فتقول: أقر به، كما تقول:
آمن به، وأقر له، كما تقول: آمن له.
فليس الإيمان هو التصديق فحسب، وإنما هو تصديق وزيادة،
وهي الأمن والطمأنينة.
ثانياً: تعريف الإيمان شرعاً:
اعتقاد بالقلب ، ونطق باللسان، وعمل بالأركان.
قول القلب واللسان، وعمل القلب واللسان ، والجوارح.
عرف الإيمان في اللغة بعدة تعريفات:
التصديق،
وقيل: هو الثقة،
وقيل: هو الطمأنينة،
وقيل: هو الإقرار.
والصحيح أن الإيمان في اللغة ليس مرادفاً للتصديق،.
أما الفروق في اللفظ فمنها: أن (التصديق) يتعدى بنفسه،
و(الإيمان) لا يتعدى بنفسه، فنقول مثلاً: صدقته، ولا نقول: آمنته.
أما الفروق في المعنى فمنها:
1- أن التصديق أعم في المتعلق: فإن كل خبر، سواء كان عن مشاهدة أو عن غيب؛ يقال للمخبر عنه في اللغة: صدقت، كما يقال: كذبت، أما لفظ الايمان
فلا يستعمل إلا في الخبر عن غائب.
2- (الإيمان) أوسع في المدلول.
3- أن لفظ الإيمان في اللغة لا يقابل بالتكذيب كلفظ التصديق.
إن كلمة (صدقت) لا تعطي معنى كلمة (آمنت)؛ فإن (آمنت) تدل على طمأنينة
بخبره أكثر من (صدقت)، ولهذا لو فسر الإيمان بالإقرار: لكان أجود، فنقول:
الإيمان: الإقرار، ولا إقرار إلا بتصديق، فتقول: أقر به، كما تقول:
آمن به، وأقر له، كما تقول: آمن له.
فليس الإيمان هو التصديق فحسب، وإنما هو تصديق وزيادة،
وهي الأمن والطمأنينة.
ثانياً: تعريف الإيمان شرعاً:
اعتقاد بالقلب ، ونطق باللسان، وعمل بالأركان.
قول القلب واللسان، وعمل القلب واللسان ، والجوارح.