توماس فريدمان" الصحافي الأمريكي الأشهر يقول عن (سورية)
في (مجلة التايم) :
لقد عَرَفْتُ أنظمة عربية كثيرة، ومَن عَرَفْتُهم كانوا في القمّة، إلاّ أننّي لم أعرف رئيساً، تحشد أميركا وبريطانيا على حدوده، نصف مليون جندي (عام 2003) ومع ذلك يرفض مسايرتها، ويرفض الخضوع لها، ويرفض الخضوع لإغلاق مكتب واحد لحماس؟!.. وحالياً، لا أعرف ولم أعرف، رئيس جمهورية مستعدّاً للذهاب إلى آخر الخط، وإلى آخر الحدود، سوى الرئيس بشّار الأسد ].
وأضاف الإعلامي المذكور (الذي اخترع "مبادرة السلام العربية" المقرّة في مؤتمر القمة العربية في بيروت عام "2002" والتي تبنّاها، بكاملها، الملك عبد الله بن عبد العزيز، عندما كان ولياً للعهد، قبل أن يصبح ملكاً.. وجرى إقرارها حينئذ، ولكن بعد أن جرى تشذيبها وتهذيبها بفضل الرئيسين المقاومين الفارسين "بشّار الأسد" و"إميل لحوّد" عندما أَصَرّا على إدراج حق العودة للفلسطينيين، في المبادرة).
أضاف "توماس فريدمان" قائلاً في مجلّة (التايم):
[ كنت اعتقد أنّني وحدي، أعرف هذه المعلومات، لكنني سمعت من ضبّاط كبار في وزارة الدفاع الأمريكية، الذين شرحوا لي رأيهم، بالنسبة للرئيس بشّار الأسد، وعَرَفْتُ أنّ من قناة السويس إلى أطراف اليمن والسعودية والخليج وسورية ولبنان والعراق، ستنفجر الأزمة، وبشكل خطير جداً].
وأضاف قائلاً أيضاً :
[ أنصحك ياسيادة الرئيس (أوباما) بالتعاطي والتفاهم مع سورية، ولأوّل مرّة، ليعذرني المصدر الذي أخبرني، فإنني مضطر أن أخبر هذا السرّ، لأنه مهمّ جداً]
• نُهْدي هذا الكلام، إلى (ثوّار الناتو) و (إعلاميّي المارينز) و (بيادق الموساد) ممّن شكّلوا واجهاتٍ سياسية وإعلامية للإرهابيين والمرتزقة، وممن جعلوا من أنفسهم مسامير صدئة في أحذية المحور الصهيو-أطلسي وأذنابه وأتباعه... ونهديه –بشكل خاص- إلى نواطير النفط والغاز.
في (مجلة التايم) :
لقد عَرَفْتُ أنظمة عربية كثيرة، ومَن عَرَفْتُهم كانوا في القمّة، إلاّ أننّي لم أعرف رئيساً، تحشد أميركا وبريطانيا على حدوده، نصف مليون جندي (عام 2003) ومع ذلك يرفض مسايرتها، ويرفض الخضوع لها، ويرفض الخضوع لإغلاق مكتب واحد لحماس؟!.. وحالياً، لا أعرف ولم أعرف، رئيس جمهورية مستعدّاً للذهاب إلى آخر الخط، وإلى آخر الحدود، سوى الرئيس بشّار الأسد ].
وأضاف الإعلامي المذكور (الذي اخترع "مبادرة السلام العربية" المقرّة في مؤتمر القمة العربية في بيروت عام "2002" والتي تبنّاها، بكاملها، الملك عبد الله بن عبد العزيز، عندما كان ولياً للعهد، قبل أن يصبح ملكاً.. وجرى إقرارها حينئذ، ولكن بعد أن جرى تشذيبها وتهذيبها بفضل الرئيسين المقاومين الفارسين "بشّار الأسد" و"إميل لحوّد" عندما أَصَرّا على إدراج حق العودة للفلسطينيين، في المبادرة).
أضاف "توماس فريدمان" قائلاً في مجلّة (التايم):
[ كنت اعتقد أنّني وحدي، أعرف هذه المعلومات، لكنني سمعت من ضبّاط كبار في وزارة الدفاع الأمريكية، الذين شرحوا لي رأيهم، بالنسبة للرئيس بشّار الأسد، وعَرَفْتُ أنّ من قناة السويس إلى أطراف اليمن والسعودية والخليج وسورية ولبنان والعراق، ستنفجر الأزمة، وبشكل خطير جداً].
وأضاف قائلاً أيضاً :
[ أنصحك ياسيادة الرئيس (أوباما) بالتعاطي والتفاهم مع سورية، ولأوّل مرّة، ليعذرني المصدر الذي أخبرني، فإنني مضطر أن أخبر هذا السرّ، لأنه مهمّ جداً]
• نُهْدي هذا الكلام، إلى (ثوّار الناتو) و (إعلاميّي المارينز) و (بيادق الموساد) ممّن شكّلوا واجهاتٍ سياسية وإعلامية للإرهابيين والمرتزقة، وممن جعلوا من أنفسهم مسامير صدئة في أحذية المحور الصهيو-أطلسي وأذنابه وأتباعه... ونهديه –بشكل خاص- إلى نواطير النفط والغاز.