فوائد الذكر :
ذكر الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ في كتابه القيم
(الوابل الصيب)
للذكر أكثر من سبعين فائدة .
· منها أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره ، ويرضى الرحمن
عز وجل ، ويزيل الهم والغم والحزن ، ويجلب للقلب الفرح
والسرور والبسط .
· ومنها : أنه يقوي القلب والبدن ، وينور الوجه والقلب
ويجلب الرزق .
· ومنها : أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة ،
ويورثه المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار
السعادة والنجاة .
· ومنها : أنه يورث المراقبة حتى يدخل العبد في باب الإحسان
فيعبد الله
كأنه يراه ، ويورثه الإنابة والقرب ، فعلى قدر ذكر العبد
لربه يكون قربه منه ، وعلى قدر غفلته يكون بعده عنه .
· ومنها : أنه يورث ذكر الله عز وجل ، قال تعالى :
( فاذكروني أذكركم)(البقرة/152) ،
وفي الحديث القدسي : " فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ،
وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم " .
· ومنها : أنه يورث حياة القلب كما قال شيخ الإسلام
ابن تيمية رحمه الله :
الذكر للقلب كالماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا
فارق الماء .
· ومنها : أنه يورث جلاء القلب من صداه ، وكل شيء له صدأ ،
وصدأ القلب الغفلة والهوى ، وجلاؤه الذكر والتوبة
والاستغفار .
· ومنها : أنه يحط الخطايا ويذهبها ، فإنه من أعظم
الحسنات والحسنات يذهبن السيئات.
قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
((من قال في يوم وليلة سبحان الله وبحمده
مائة مرة حطت عنه خطاياه ، وإن كانت مثل زبد البحر))
(رواه البخاري ومسلم) .
ذكر الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ في كتابه القيم
(الوابل الصيب)
للذكر أكثر من سبعين فائدة .
· منها أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره ، ويرضى الرحمن
عز وجل ، ويزيل الهم والغم والحزن ، ويجلب للقلب الفرح
والسرور والبسط .
· ومنها : أنه يقوي القلب والبدن ، وينور الوجه والقلب
ويجلب الرزق .
· ومنها : أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة ،
ويورثه المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار
السعادة والنجاة .
· ومنها : أنه يورث المراقبة حتى يدخل العبد في باب الإحسان
فيعبد الله
كأنه يراه ، ويورثه الإنابة والقرب ، فعلى قدر ذكر العبد
لربه يكون قربه منه ، وعلى قدر غفلته يكون بعده عنه .
· ومنها : أنه يورث ذكر الله عز وجل ، قال تعالى :
( فاذكروني أذكركم)(البقرة/152) ،
وفي الحديث القدسي : " فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ،
وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم " .
· ومنها : أنه يورث حياة القلب كما قال شيخ الإسلام
ابن تيمية رحمه الله :
الذكر للقلب كالماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا
فارق الماء .
· ومنها : أنه يورث جلاء القلب من صداه ، وكل شيء له صدأ ،
وصدأ القلب الغفلة والهوى ، وجلاؤه الذكر والتوبة
والاستغفار .
· ومنها : أنه يحط الخطايا ويذهبها ، فإنه من أعظم
الحسنات والحسنات يذهبن السيئات.
قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
((من قال في يوم وليلة سبحان الله وبحمده
مائة مرة حطت عنه خطاياه ، وإن كانت مثل زبد البحر))
(رواه البخاري ومسلم) .