مسؤولو الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والجامعة العربية
ومنظمة التعاون الإسلامي يبحثون الملف السوري
بحثت كاثرين آشتون، الممثلة العليا للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي والأمناء العامون للأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بان كي مون ونبيل العربي وأكمل الدين إحسان أوغلي في اجتماعهم ببركسل يوم 23 فبراير/شباط إمكانية تسوية الأزمة السورية بسبل سلمية.
ونقل المكتب الصحفي لأشتون عنها قولها: "لقد بحثنا خلال لقاء اليوم مقترحات عاجلة من أجل وقف العنف، وتخفيف معانات سكان سورية عن طريق تقديمهم المساعدات الإنسانية على وجه الخصوص، وإيجاد سبل سلمية لحل الأزمة".
وأضافت أشتون أن لقاء مماثلا مع نفس المشاركين سيعقد قريبا، مشيرة إلى أنهم اتفقوا على "أن يبقوا على اتصال وثيق من أجل تشكيل مجموعة بهدف تنسيق العمل بالشأن السوري في صيغة تشمل المسؤولين الأربعة، وذلك تعزيزا لجهود سائر الأطراف الرامية إلى تسوية الازمة السورية بشكل سلمي والوقف الفوري للعنف مثل مؤتمر "أصدقاء سورية" المقرر يوم 24 فبراير/شباط بتونس".
ومنظمة التعاون الإسلامي يبحثون الملف السوري
بحثت كاثرين آشتون، الممثلة العليا للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي والأمناء العامون للأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بان كي مون ونبيل العربي وأكمل الدين إحسان أوغلي في اجتماعهم ببركسل يوم 23 فبراير/شباط إمكانية تسوية الأزمة السورية بسبل سلمية.
ونقل المكتب الصحفي لأشتون عنها قولها: "لقد بحثنا خلال لقاء اليوم مقترحات عاجلة من أجل وقف العنف، وتخفيف معانات سكان سورية عن طريق تقديمهم المساعدات الإنسانية على وجه الخصوص، وإيجاد سبل سلمية لحل الأزمة".
وأضافت أشتون أن لقاء مماثلا مع نفس المشاركين سيعقد قريبا، مشيرة إلى أنهم اتفقوا على "أن يبقوا على اتصال وثيق من أجل تشكيل مجموعة بهدف تنسيق العمل بالشأن السوري في صيغة تشمل المسؤولين الأربعة، وذلك تعزيزا لجهود سائر الأطراف الرامية إلى تسوية الازمة السورية بشكل سلمي والوقف الفوري للعنف مثل مؤتمر "أصدقاء سورية" المقرر يوم 24 فبراير/شباط بتونس".