غزة – المركز الفلسطيني للإعلام
عجّت مواقع التواصل الاجتماعي المشهورة "فيس بوك" و"تويتر" بكثير من التعليقات الغاضبة والمُستهجنة لتصريحات محمود عباس رئيس سلطة فتح المنتهية ولايته التي أعلن فيها صراحةً تنازله عن حق العودة، بقوله: "صفد بلدي ومن حقي أن أراها ولكن ليس من حقي العيش فيها".
هذه الانتقادات والتعليقات الغاضبة التي تشكلت بالآلاف تُدلل على مدى حالة سخط الشارع الفلسطيني على وجه الخصوص والعربي بشكل عام على السياسة الانهزامية الانبطاحية التي يتبعها محمود عباس وحاشيته في التعامل مع القضايا الوطنية الفلسطينية.
خطر على فلسطين
الكاتب والمحلل السياسي المعروف عبد الباري عطوان قال على صفحته على تويتر: "عباس بتنازله عن حقه بالعودة لبلدته صفد فإنه لن يدافع عن حق العودة للآخرين لفلسطين، هذا الرجل أصبح خطرا على الثوابت الفلسطينية ويجب أن يذهب".
عجّت مواقع التواصل الاجتماعي المشهورة "فيس بوك" و"تويتر" بكثير من التعليقات الغاضبة والمُستهجنة لتصريحات محمود عباس رئيس سلطة فتح المنتهية ولايته التي أعلن فيها صراحةً تنازله عن حق العودة، بقوله: "صفد بلدي ومن حقي أن أراها ولكن ليس من حقي العيش فيها".
هذه الانتقادات والتعليقات الغاضبة التي تشكلت بالآلاف تُدلل على مدى حالة سخط الشارع الفلسطيني على وجه الخصوص والعربي بشكل عام على السياسة الانهزامية الانبطاحية التي يتبعها محمود عباس وحاشيته في التعامل مع القضايا الوطنية الفلسطينية.
خطر على فلسطين
الكاتب والمحلل السياسي المعروف عبد الباري عطوان قال على صفحته على تويتر: "عباس بتنازله عن حقه بالعودة لبلدته صفد فإنه لن يدافع عن حق العودة للآخرين لفلسطين، هذا الرجل أصبح خطرا على الثوابت الفلسطينية ويجب أن يذهب".