♥ تحية للجيش العربي السوري♥

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لا جيش إلا الجيش العربي السوري الباسل
و لا سلاح إلا سلاح الدولة
والشعب السوري سيصل إلى ربيعه
بعيداً عن ربيع البترو- دولار الأصولي الوهابي السلفي

الدكتور بشار الجعفري ..



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



وصفت صحيفة «الواشنطن بوست» الجيش السوري بانه :
" جيش «جدير بالاحترام» لانضباطه ووحدته وقوته
وتماسكه بعد سنتين من النزيف اليومي"


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


إنشقاق ... الجيش العربي السوري ...
بقلم سمير الفزاع



لم يبق من وصف مشين ، مهين ، الا ووصف به الجيش العربي السوري ،من قبل معارضة تدّعي انها وطنية ، ومن قبل إعلام يدّعي انه حرّ . لقد جعلوه مجرماً ، سفاحاً ، قاتلاً ، لا هم له إلا القتل العشوائي ، والنهب ، والسلب ، والإغتصاب . وجعلوا منه جيش النظام ، وكتائب الاسد ، ومجوعات من الشبيحة . جيش هذه موصفاته ، وهذه أخلاقه ، وهذه هي سلوكياته مع أهله وشعبه ، بالله عليكم كيف له أن يستمر شوكة في حلوقكم لعامين تقريباً ، وما زال بهذا التماسك ، والفداء الإسطوري . ؟ منذ عشرين شهراً وأنتم تتحدثون بصورة شبه يومية عن إنشقاقات تطال هذا الجيش " الأسدي " ، إنشقاقات اصبحت بمجموعها تساوي ضعف العدد الحقيقي للجيش العربي السوري . بالأمس تحدثتم عن إنشقاق لوائين وثلاثة عمداء ومثلهم من العقداء وعشرة جنود . - مضحك أمركم - كيف رتب لوائين وهولاء العمداء و العقداء ، وجنودهم العشرة هذا الانشقاق ؟ وهل هناك وحدة عسكرية في العالم ، تتكون من هذه الرتب العسكرية ، مع هذا العدد الضئيل جداً من الجنود ؟ ثم أين كانوا هولاء المنشقين ، طول عشرين شهراً من معارك الجيش العربي السوري مع الارهابين ، ومن قتلهم ونهبهم للمواطنين ، كما ادعيتم كل هذة المدة ؟ وإذا كان هذا الجيش هذه مواصفاته ، فلماذا ترحبون بإنشقاق أفراده ، وسريعاً ما تمنحوهم صك براءة من هذا التاريخ ؟ . والمشكلة العويصة ، والحقيقة المرّة ، أن السنتكم ، والسنة أسيادكم نبت عليها الشعر لكثرة وعودكم وتهديداتكم ، لجنود وضباط وقادة الجيش العربي السوري ، من أجل إنشقاق وإنقسام حقيقي في هذا الجيش الإسطوري ولم تحصلو الا على الفتات . بل على العكس من ذلك ، إن عدداً معتبراً من الهاربين من الخدمة والمسؤلية ، باتو يسلمون انفسهم لقطاعاتهم ووحداتهم ومراكز عملهم . أي أن الهجرة اليوم تاتي " بالإتجاة المعاكس " لرغباتكم ، وأمانيكم ، وأحلامكم . أحبتي المتابعين ، بعد هذه الشهور العشرين المنقضية ، هناك ملاحظتين أساسيتين بخصوص أداء وقدرة الجيش العربي السوري ، خلال هذة الازمة :
الملاحظة الاولى : ان ما يحدّ الى مدى بعيد جداً من قدرة الجيش العربي السوري ، وإستجدامة لكامل طاقته النارية الهائلة ، أن عدوه يسكن على أرض الوطن ، ويختلط مع مدنين ابرياء ، ويتحصن في مناطق مأهولة ، وغالباً ماتكون مكتظة جداً .
الملاحضة الثانية : صعوبة تمييز هذا العدو . بالتالي إنتهاج أقصى درجات الحذر في التعامل الميداني مع هذا العدو . لأنه بلا ملامح محددة ، وبلا جغرافيا محددة ، وبلا هيكلية محددة .
لذلك يخوض جيشنا البطل نوع فريد ونادر جدا من الحروب . وقد إستوعبه بسرعة قياسية ، وبداء يطور آلياته الخاصة للتعامل مع مثل هذا النوع الخاص من الحروب . ويكفي مثلا أن نعرف أنه قبل بضعة أيام ، خسر المسلحون في حمص وحدها " 500 " من عناصرهم المجرمة بين قتيل و جريح . في يوم كان من أكثر أيامهم سوداوية وكارثية . وهذا الجيش هو ذاته الذي يرتجف أردوغام ورئيسه ووزير خارجيته أمامهم ، فلا يملك إلا الصراخ والغدر في مواجهتهم . وهو نفس الجيش الذ قالت عنه " كلنتون " إنه يملك أعقد شبكة دفاع جوي بالعالم . وهو عينه من قال عنه وزير الدفاع الفرنسي السابق ، إنكم بحاجة إلى "600 " ألف جندي لمواجهته وغزو بلده . وهذا الجيش ذاته هو من حيّر المراقبين ، وصنّاع القرار في الغرب والشرق من مرونته ، وتماسكه ، وحرفيته العالية . وهو ذات الجيش الذي يخوض هذه الحرب الكونية ، ويقوم بنفس الوقت بواحدة من أكبر وأشمل مناوراته على الإطلاق ، مستخدماً كافة أذرعه العسكرية . لا تخافوا على جيشكم ، كل ما يحتاجه دعائكم الصادق ، وعيونكم الساهرة تدلّه على كل خافية ومتوارية ، وصبركم ، وصمودكم ، وثقتكم به . سيتحدث العالم طويلاً عنكم وعن هذا الجيش ، وسيكتب التاريخ بحروف من ذهب فصول هذه الملحمة ، فصبراً أهل الصبر ، وصموداً أهل الصمود ، إن نصركم آت ، ولن تمنعه أكاذيب مسيلمة وشاشاته الكثيرة ، ولن تمنعه بئر نفط ، أو معارضة يدوس كرامتها الوطنية وقراراها المستقل سفير أميركا . للأرض لغتها ورجالها ، وأنتم أبجديتها ، وأنتم فقط رجالها ...


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

( جـيـشـنـا تـوأم الـنـصـرِ )
بقلم مدين خضور



في الجو حلّقوا كالنسرِ..........وأسود انتشروا في البرِ
رجال جيشنا السوري .............أسياداً أيضاً في البحرِ
شرفاء الوطن وأخياره .............والعز بسواعده السمرِ
فقرارهم دحر الارهاب................والقتل لإخوان الكفرِ
بطولاتهم سطرت ملحمة.......كالشمس في عز الظهرِ
والشعب أعلن موقفه..........هو مع جيشه في الجهرِ
فجيشنا عنوان الأمل.............وفي الظلمة نور كالبدرِ
يحارب شذاذ الأرض..................ويفتك بجرذان الجحرِ
فبفضله سنطرد الإخوان............ويتكلّل الجهد بالنصرِ
وقريباً سيشهد العالم............بشار من يقضي بالأمرِ
وجماعة اسطنبول ستُذَلُ........والخيبة لمجلس العهرِ
وجنون سيصيب العربان..........وضياع العقل في قطرِ
وسعود لن يهنأ حاله..............كمثل قاعدٍ على جمرِ
وقناة الجزيرة تاهت................وشعارها غاص بالبحرِ
وسيعلم العالم أجمعه...........وسيدري كل من يدري
قريباً نصرنا سنعلنه .....................بقضاء الله والقدرِ
فجيشنا توأم والنصر...............وبشار من خير البشرِ

الصحفية التشيكية " كاتكا كوبوفا ":

الجيش العربي السوري الذي يتصدى للمجموعات الإرهابية المسلحة
هو الأشجع في العالم.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

 

لجيشنا قبعتي أرفعْ..................وأمامه أحني وأركعْ

بطولاته ملحمةً كبرى............والعالم مدهوشٌ أجمعْ

مقدامٌ في ساح الحرب.............ومن أعدائه لا يجزعْ

صرخته ترعب الأعداء..............وزئيره بالوغي يُسمَعْ

أسودٌ ورجال الله..................والحق بأعينهم يسطعْ 

حمل رشاشه على كتفه...........وحول الزناد الإصبعْ

فقراره دحر الإرهاب..................ويد الفتنة أن تُقطَعْ

هدّارةً خبطة أرجلهم..............والنار من تحتها تطّلعْ 

قد شربوا العزمن صغرٍ..........والبطولة عندهم تُصنَعْ 

وفداءاً لوطننا الغالي.............ما بخل بروحه أن يدفعْ

فاختار قتال الأعداء..............وبغير سحقهم لم يقنعْ

وغايته نصر للأمة.............وشهادة في آخرةٍ تشفعْ

ليبقى علمنا السوري............مرفوعاً ونجمتيه تلمعْ

وبشار دوماً في القمة.........كالأسد في عرينه يقبعْ

ببطولاتكم تكتبون حروف النصر وتعبرون عن وجدان الشعب وتحمون قيمه وتطلعاته وبتضحياتكم تحافظون على وحدة الوطن وتصونون ترابه الطاهر وتبذلون الغالي والنفيس كي تبقى رايته خفاقة عالية.

أظهرتم وما تزالون شجاعة نادرة في مواجهة الإرهاب وذيوله وأذهلتم العالم أجمع بصمودكم وقدرتكم على تذليل الصعاب وتحقيق الإنجازات معبرين عن رجولة قل نظيرها في مواجهة اشرس حرب همجية شهدها التاريح الحديث..

وقال الرئيس الأسد.. أيها الاخوة في القوات المسلحة.. لو لم نكن في سورية واثقين بالنصر لما امتلكنا القدرة على الصمود ولما كانت لدينا القدرة على الاستمرار بعد أكثر من عامين على العدوان.. ثقتي بكم كبيرة وإيماني راسخ بقدرتكم على حمل الأمانة وأداء الرسالة والاضطلاع بالمهام الوطنية الملقاة على عاتقكم ولتكونوا دائما كما عهدكم شعبنا السوري الأبي جنودا ميامين تضيفون أنصع الصفحات إلى تاريخ جيشنا الباسل وتمثلون القدوة والانموذج الأمثل في العنفوان والشموخ وخالص الانتماء للوطن.

.. تحية الإكبار والإجلال لأرواح شهدائنا الأبرار الذين رووا بدمائهم الزكية تراب سورية الغالي.

.. تحية إلى كل أسرة شهيد وأم شهيد نستمد منها جميعا القوة والصمود..

.. تحية لكم ولأسركم الكريمة التي تتحمل أعباء مسؤولياتكم الوطنية التي أفرزتها طبيعة عملكم ومهامكم النبيلة.

.. تحية لشعبنا الأبي على امتداد ساحة الوطن الذي جسد بتلاحمه مع جيشه انموذجا في الوحدة الوطنية والمحبة والتاخي..والسلام عليكم.