كيف أصبح آل سعود عرباً؟
(المقال ضمن فعاليات: أسبوع فضح آل سعود)
يتشدق آل سعود بالصلة النبوية و أنهم من قبيلة عنزة العربيّة وذلك لتغطية مؤامرتهم
على الأمّة و على أصلهم اليهودي المنحدر من بنى قينقاع ذلك البطن من اليهود الذين ساهموا
بدهائهم وأموالهم ورجالهم الأجراء في هزيمة الرّسول وإصابته بجروح في معركة أحد هذا إلى جانب
حصار الماء الشّهير حيث كانت الرأسمالية اليهودية تسيطر على كل آبار المدينة عندما منعوا
النبي و قومه من الشّرب مما جعله صلى الله عليه و سلّم يطلب من عثمان بن عفان أن يشتري
منهم نصف بئر لتشرب العرب و لينهي الحصار . و ما طرق اليهود الخبيثة الأولى و الحالية
إلا نفس الطرق الخبيثة التي يسلكها سليلي بني قينقاع عائلة آل سعود ...
في عام1534 م بدأ تاريخ إنتساب بنى قينقاع للعرب حين سافر ركب من عشيرة المساليخ من قبيلة
عنزة العربيّة النّجديّة لجلب الحبوب من العراق وفي البصرة ذهب أفراد الركب لشراء حاجاتهم
من تاجر حبوب يهودي أسمه مردخاى بن إبراهيم بن موشى و أثناء مفاوضات البيع سألهم
اليهودي عن أصلهم فابلغوه بأنهم من قبيلة عنزة وما كاد يسمع بهذا الاسم حتى أخذ يعانق
كل واحد منهم بحرارة و يضمه إلى صدره مدّعيا بإنه من نفس القبيلة و أنّه جاء إلى العراق
منذ مدة بسبب خصام وقع بين والده و أفراد من القبيلة و قد إستقرّ به المطاف في البصرة
وما أن خلص من سرد روايته التي إختلقها حتى أمر خدمه بتحميل إبل أبناء عمومته بالقمح
و التمر و الارز فطارت عقول شيوخ العشيرة لهذا الكرم و قد صدقوا بأنه إبن عم لهم .
وما أن عزم ركب قبيلة عنزة على الرحيل حتى طلب منهم اليهودي مردخاى أن يرافقهم إلى
بلاده المزعومة فرحب به الركب أحسن ترحيب و هكذا وصل اليهودي إلى نجد حيث عمل لنفسه
الكثير من الدعاية عن طريقهم على أساس أنه أبن عم لهم و لكنّه وجد مضايقة من عدد كبير
من أبناء نجد لمعرفتهم بتاريخ قبائلهم و شكّهم في صدق روايته مما أضطرّه إلى مغادرة القصيم
إلى الاحساء و هناك حرف اسمه إلى مرخان بن إبراهيم.
وكانت ميزته و أهله أنهم على عادة بعض اليهود يعتمرون الطرابيش الحمراء ويُطلقون لحييهم
ويحلقون رؤسهم (لذلك كان البدو يُطلقون على آل سعود أحفاد حُمر الطرابيش).
ثم انتقل اليهودي مردخاي بن إبراهيم بن موشي إلى مكان قرب القطيف فأطلق عليه اسم الدرعية
تيمنا بدرع الرّسول التي يزعم اليهود أنّهم إشتروها من الغنائم و بعد ذلك عمل مردخاى
على الاتصال بالبادية لتدعيم مركزه إلى حد إنه نصّب نفسه عليها ملكا لكن بعض القبائل
عرفوا بوادر الجريمة اليهودية وحاولوا قتله لكنه نجا منهم و عاد إلى نجد مرة أخرى حتى
و صل إلى أرض المليبد قرب الرياض فطلب الجيرة من صاحب الأرض فأواه و أجاره لكن هذا
اليهودي مردخاى لم ينتظر أكثر من شهر حتى قتله و استولى عليها و أطلق عليها إسم الدرعية
مرة أخرى و تظاهر بإعتناق الإسلام و دفع لتجّار الدّين و روّات الأنساب بالذّهب و الفضّة
ليدعون له و ليزيّفوا التّاريخ و يزوروا في الأنساب و يختلقون له نسبا يصله ببكر بن وائل
من بني أسد بن ربيعه و يزعمون أنّه من أصل النّبي العربي محمد بن عبد الله بن عبد المطّلب صلى الله عليه و سلّم.
و قد عمّر مرخاي بن إبراهيم بن موشي، الذي أصبح إسمه مرخان بن إبراهيم بن موسى
بن ربيعه بن مانع بن ربيعه المريدي وينتهي نسبهه إلى بكر بن وائل من بني أسد بن ربيعه،
عمّر الدرعية وأخذ يتزوج بكثرة من النساء و الجواري و أنجب عدداً من الأولاد و أخذ يسميهم
بالأسماء العربية المحلية و قد انجب ابنه المقرن الذي جاء معه من البصرة و لداً أسماه محمد
أنجب بدره سعود الذي أنجب أنجب بدوره ولدا أسماه محمّد صار في ما بعد إماما للمسلمين وهو
الإسم الذي عرفت به عائلة آل سعود ومن هنا بدأ تاريخ العائلة اليهودية التي أصبح
أسمها آل سعود وقد التقى الأمام محمد بن سعود بن محمد بن مقرن بن مرخان ( 1744 - 1765 م )
بإمام آخر أسمه محمد بن عبد الوهاب بن سليمان بن علي بن شلومان قرقوزي ( 1703 - 1792)
صاحب الدعوة الوهابية و الذي ينحدر هو الآخر من أسرة يهودية من يهود الدّونمة الذين
فروا مع المسلمين من إسبانيا إلى تركيا و إندسوا بأمر من زعيمهم سباتاي زيفي على الإسلام
بقصد الإساءة إليه و لتخريب الخلافة العثمانيّة و تفكيكها و التّغلغل في المجتمع العربي
و التّنفّذ في دوله عندما تنشأ من تفكك دولة الخلافة..(كاريكاتير العرب ).
(المقال ضمن فعاليات: أسبوع فضح آل سعود)
يتشدق آل سعود بالصلة النبوية و أنهم من قبيلة عنزة العربيّة وذلك لتغطية مؤامرتهم
على الأمّة و على أصلهم اليهودي المنحدر من بنى قينقاع ذلك البطن من اليهود الذين ساهموا
بدهائهم وأموالهم ورجالهم الأجراء في هزيمة الرّسول وإصابته بجروح في معركة أحد هذا إلى جانب
حصار الماء الشّهير حيث كانت الرأسمالية اليهودية تسيطر على كل آبار المدينة عندما منعوا
النبي و قومه من الشّرب مما جعله صلى الله عليه و سلّم يطلب من عثمان بن عفان أن يشتري
منهم نصف بئر لتشرب العرب و لينهي الحصار . و ما طرق اليهود الخبيثة الأولى و الحالية
إلا نفس الطرق الخبيثة التي يسلكها سليلي بني قينقاع عائلة آل سعود ...
في عام1534 م بدأ تاريخ إنتساب بنى قينقاع للعرب حين سافر ركب من عشيرة المساليخ من قبيلة
عنزة العربيّة النّجديّة لجلب الحبوب من العراق وفي البصرة ذهب أفراد الركب لشراء حاجاتهم
من تاجر حبوب يهودي أسمه مردخاى بن إبراهيم بن موشى و أثناء مفاوضات البيع سألهم
اليهودي عن أصلهم فابلغوه بأنهم من قبيلة عنزة وما كاد يسمع بهذا الاسم حتى أخذ يعانق
كل واحد منهم بحرارة و يضمه إلى صدره مدّعيا بإنه من نفس القبيلة و أنّه جاء إلى العراق
منذ مدة بسبب خصام وقع بين والده و أفراد من القبيلة و قد إستقرّ به المطاف في البصرة
وما أن خلص من سرد روايته التي إختلقها حتى أمر خدمه بتحميل إبل أبناء عمومته بالقمح
و التمر و الارز فطارت عقول شيوخ العشيرة لهذا الكرم و قد صدقوا بأنه إبن عم لهم .
وما أن عزم ركب قبيلة عنزة على الرحيل حتى طلب منهم اليهودي مردخاى أن يرافقهم إلى
بلاده المزعومة فرحب به الركب أحسن ترحيب و هكذا وصل اليهودي إلى نجد حيث عمل لنفسه
الكثير من الدعاية عن طريقهم على أساس أنه أبن عم لهم و لكنّه وجد مضايقة من عدد كبير
من أبناء نجد لمعرفتهم بتاريخ قبائلهم و شكّهم في صدق روايته مما أضطرّه إلى مغادرة القصيم
إلى الاحساء و هناك حرف اسمه إلى مرخان بن إبراهيم.
وكانت ميزته و أهله أنهم على عادة بعض اليهود يعتمرون الطرابيش الحمراء ويُطلقون لحييهم
ويحلقون رؤسهم (لذلك كان البدو يُطلقون على آل سعود أحفاد حُمر الطرابيش).
ثم انتقل اليهودي مردخاي بن إبراهيم بن موشي إلى مكان قرب القطيف فأطلق عليه اسم الدرعية
تيمنا بدرع الرّسول التي يزعم اليهود أنّهم إشتروها من الغنائم و بعد ذلك عمل مردخاى
على الاتصال بالبادية لتدعيم مركزه إلى حد إنه نصّب نفسه عليها ملكا لكن بعض القبائل
عرفوا بوادر الجريمة اليهودية وحاولوا قتله لكنه نجا منهم و عاد إلى نجد مرة أخرى حتى
و صل إلى أرض المليبد قرب الرياض فطلب الجيرة من صاحب الأرض فأواه و أجاره لكن هذا
اليهودي مردخاى لم ينتظر أكثر من شهر حتى قتله و استولى عليها و أطلق عليها إسم الدرعية
مرة أخرى و تظاهر بإعتناق الإسلام و دفع لتجّار الدّين و روّات الأنساب بالذّهب و الفضّة
ليدعون له و ليزيّفوا التّاريخ و يزوروا في الأنساب و يختلقون له نسبا يصله ببكر بن وائل
من بني أسد بن ربيعه و يزعمون أنّه من أصل النّبي العربي محمد بن عبد الله بن عبد المطّلب صلى الله عليه و سلّم.
و قد عمّر مرخاي بن إبراهيم بن موشي، الذي أصبح إسمه مرخان بن إبراهيم بن موسى
بن ربيعه بن مانع بن ربيعه المريدي وينتهي نسبهه إلى بكر بن وائل من بني أسد بن ربيعه،
عمّر الدرعية وأخذ يتزوج بكثرة من النساء و الجواري و أنجب عدداً من الأولاد و أخذ يسميهم
بالأسماء العربية المحلية و قد انجب ابنه المقرن الذي جاء معه من البصرة و لداً أسماه محمد
أنجب بدره سعود الذي أنجب أنجب بدوره ولدا أسماه محمّد صار في ما بعد إماما للمسلمين وهو
الإسم الذي عرفت به عائلة آل سعود ومن هنا بدأ تاريخ العائلة اليهودية التي أصبح
أسمها آل سعود وقد التقى الأمام محمد بن سعود بن محمد بن مقرن بن مرخان ( 1744 - 1765 م )
بإمام آخر أسمه محمد بن عبد الوهاب بن سليمان بن علي بن شلومان قرقوزي ( 1703 - 1792)
صاحب الدعوة الوهابية و الذي ينحدر هو الآخر من أسرة يهودية من يهود الدّونمة الذين
فروا مع المسلمين من إسبانيا إلى تركيا و إندسوا بأمر من زعيمهم سباتاي زيفي على الإسلام
بقصد الإساءة إليه و لتخريب الخلافة العثمانيّة و تفكيكها و التّغلغل في المجتمع العربي
و التّنفّذ في دوله عندما تنشأ من تفكك دولة الخلافة..(كاريكاتير العرب ).