النجوى من الشيطان
اهلا احبائي في الله
وذكر انما الذكرى تنفع المؤمنين
احببت ان اثير موضوع النجوى هذا واذكر باثاره السلبية
في المجتمع .. وذلك لما الاحظه من عدم اكتراث اناس كثيرين به
و انغماسهم في ممارسة النجوى امام من يحضر مجمعهم
فالنجوى هي السر بين اثنين أو أكثر.
والمتناجون: المتسارُّون،
والتسارّ خصوصاً في وجود الآخرين يعتبر من سوء الادب وهو أمر مذموم
يُسول به الشيطان ليقع سوء الظن بين الناس.
و هذا العمل فيه إدخال أذى نفسي على الاخرين، وإعطاء الشيطان
فرصة لإفساد المودة بينهم، وعدم الرغبة في مجالستهم واللقاء بهم مجددا،
بسبب قلة احترامهم لهم وعدم المبالاة بوجودهم والإساءة لهم.
والله - سبحانه - قد نهى عن النجوى وبين السبب:
(إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا
إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
وقَالَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
(إِذَا كَانُوا ثَلاثَةٌ، فَلا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ).
((لا يتناجى اثنان دون الثالث فإن ذلك يؤذي المؤمن والله يكره أذى المؤمن)).
((إذا كنتُم ثلاثةً فلا يتناجى اثنانِ دون صاحبِهما . فإنَّ ذلك يُحزنُه ))
فإذا كانوا أكثر من ثلاثة بواحد جازت المنجاة، وكلما كثرت الجماعة
كان أحسن وأبعد للتهمة و سوء الظن..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اهلا احبائي في الله
وذكر انما الذكرى تنفع المؤمنين
احببت ان اثير موضوع النجوى هذا واذكر باثاره السلبية
في المجتمع .. وذلك لما الاحظه من عدم اكتراث اناس كثيرين به
و انغماسهم في ممارسة النجوى امام من يحضر مجمعهم
فالنجوى هي السر بين اثنين أو أكثر.
والمتناجون: المتسارُّون،
والتسارّ خصوصاً في وجود الآخرين يعتبر من سوء الادب وهو أمر مذموم
يُسول به الشيطان ليقع سوء الظن بين الناس.
و هذا العمل فيه إدخال أذى نفسي على الاخرين، وإعطاء الشيطان
فرصة لإفساد المودة بينهم، وعدم الرغبة في مجالستهم واللقاء بهم مجددا،
بسبب قلة احترامهم لهم وعدم المبالاة بوجودهم والإساءة لهم.
والله - سبحانه - قد نهى عن النجوى وبين السبب:
(إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا
إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
وقَالَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
(إِذَا كَانُوا ثَلاثَةٌ، فَلا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ).
((لا يتناجى اثنان دون الثالث فإن ذلك يؤذي المؤمن والله يكره أذى المؤمن)).
((إذا كنتُم ثلاثةً فلا يتناجى اثنانِ دون صاحبِهما . فإنَّ ذلك يُحزنُه ))
فإذا كانوا أكثر من ثلاثة بواحد جازت المنجاة، وكلما كثرت الجماعة
كان أحسن وأبعد للتهمة و سوء الظن..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]