«باراك»:
لا توجد قوة في المنطقة قادرة على مهاجمة إسرائيل..
وسوريا تتفتت
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، إنه لا توجد أي دولة في الشرق الأوسط قادرة على مهاجمة إسرائيل جويا أو بواسطة قوات مدرعة.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن «باراك» قوله في مستهل جلسة لجنة الخارجية والأمن البرلمانية، الاثنين، إن المنطقة تشهد تحديات معقدة، مؤكدا ضرورة اتخاذ كل الاستعدادات تحسبا لاحتمال تدهور الأوضاع.
وأضاف: «إيران لن تختفي عن الوجود، في وقت بدأت فيه سوريا تتفتت نصب أعيننا».
وتوقع وزير الدفاع الإسرائيلي أن يتحدد مسار الملف النووي الإيراني قبل نهاية العام الحالي، لمعرفة ما إذا كانت إيران ستحد من برنامجها النووي أم أنها ستواصل العمل به بهدف التزود بسلاح ذري.
وقال «باراك»، في اجتماع للجنة الدفاع والشؤون الخارجية، في الكنيست: «تبقى إيران التحدي الأبرز خلال هذه السنة، ومن الممكن أن نكون قادرين على معرفة التوجه الذي ستأخذه قبل نهاية العام الحالي».
وأضاف الوزير الإسرائيلي، الذي سينسحب من الحياة السياسية بعد أن أمضى 5 سنوات وزيرا للدفاع أن «القادة الإيرانيين يريدون إنشاء منطقة منيعة بفضل عدد كبير من المواقع النووية الجيدة الحماية، وأنهم يعتقدون أن الولايات المتحدة ستواجه عندها الكثير من المشاكل في حال قررت مهاجمتهم».
ومن المقرر أن يكون الملف النووي الإيراني على رأس جدول أعمال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، خلال زيارته المقبلة إلى إسرائيل.
ويتهم المجتمع الدولي إيران بالسعي إلى التزود بالسلاح النووي تحت ستار العمل في إطار برنامج نووي سلمي.
لا توجد قوة في المنطقة قادرة على مهاجمة إسرائيل..
وسوريا تتفتت
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، إنه لا توجد أي دولة في الشرق الأوسط قادرة على مهاجمة إسرائيل جويا أو بواسطة قوات مدرعة.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن «باراك» قوله في مستهل جلسة لجنة الخارجية والأمن البرلمانية، الاثنين، إن المنطقة تشهد تحديات معقدة، مؤكدا ضرورة اتخاذ كل الاستعدادات تحسبا لاحتمال تدهور الأوضاع.
وأضاف: «إيران لن تختفي عن الوجود، في وقت بدأت فيه سوريا تتفتت نصب أعيننا».
وتوقع وزير الدفاع الإسرائيلي أن يتحدد مسار الملف النووي الإيراني قبل نهاية العام الحالي، لمعرفة ما إذا كانت إيران ستحد من برنامجها النووي أم أنها ستواصل العمل به بهدف التزود بسلاح ذري.
وقال «باراك»، في اجتماع للجنة الدفاع والشؤون الخارجية، في الكنيست: «تبقى إيران التحدي الأبرز خلال هذه السنة، ومن الممكن أن نكون قادرين على معرفة التوجه الذي ستأخذه قبل نهاية العام الحالي».
وأضاف الوزير الإسرائيلي، الذي سينسحب من الحياة السياسية بعد أن أمضى 5 سنوات وزيرا للدفاع أن «القادة الإيرانيين يريدون إنشاء منطقة منيعة بفضل عدد كبير من المواقع النووية الجيدة الحماية، وأنهم يعتقدون أن الولايات المتحدة ستواجه عندها الكثير من المشاكل في حال قررت مهاجمتهم».
ومن المقرر أن يكون الملف النووي الإيراني على رأس جدول أعمال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، خلال زيارته المقبلة إلى إسرائيل.
ويتهم المجتمع الدولي إيران بالسعي إلى التزود بالسلاح النووي تحت ستار العمل في إطار برنامج نووي سلمي.