[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2 مشترك
فضل صلاة العصر
ملاك روحي- عدد المساهمات : 151
- مساهمة رقم 2
رد: فضل صلاة العصر
شكرا لك فصلاة العصر في وقتها لها اجر كبير
قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم :
( مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ ، فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُه )
قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم :
( مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ ، فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُه )
ملاك روحي- عدد المساهمات : 151
- مساهمة رقم 3
رد: فضل صلاة العصر
قال شيخ الإسلام رحمه الله :
" تفويت العصر أعظم من تفويت غيرها ، فإنها الصلاة
الوسطى المخصوصة بالأمر بالمحافظة عليها ،
وهى التي فرضت على من كان قبلنا ،
فضيعوها "
" تفويت العصر أعظم من تفويت غيرها ، فإنها الصلاة
الوسطى المخصوصة بالأمر بالمحافظة عليها ،
وهى التي فرضت على من كان قبلنا ،
فضيعوها "
ملاك روحي- عدد المساهمات : 151
- مساهمة رقم 4
رد: فضل صلاة العصر
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
" صلاة العصر أمرها عظيم ، وهي الصلاة الوسطى ، وهي
أفضل الصلوات الخمس ،
قال الله جل وعلا : (حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ
والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ) ،
فخصها بالذكر زيادة ، فالواجب على كل مسلم وكل مسلمة أن
يعتني بها أكثر ،
وأن يحافظ عليها ، ويجب عليه أن يحافظ على جميع الصلوات الخمس
بطهارتها والطمأنينة فيها وغير ذلك ،
وأن يعتني بها في الجماعة الرجل ، وخصها النبي
صلى الله عليه وسلم بقوله صلى الله عليه وسلم :
من ترك صلاة العصر حبط عمله) ،
وقال صلى الله عليه وسلم : (من فاتته صلاة العصر ، فكأنما وُتر أهله وماله ) ،
يعني
: سلب أهله وماله ، وهذا يدل على عظمة شأنها ، والصواب أن من ترك بقية الصلوات يحبط
عمله أيضاً ؛
لأنه قد كفر ، على الصحيح ، لكن تخصيص النبي بذكر صلاة العصر يدل على
مزية عظيمة ، وإلا فالحكم واحد ،
من ترك الظهر أو المغرب أو العشاء أو الفجر
تعمُّداً بطل عمله ؛ لأنه يكفر بذلك ،
لا بد أن يحافظ على الصلوات الخمس كلها ، فمن
ترك واحدة ، فكأنما ترك الجميع ،
فلا بد من المحافظة على الصلوات الخمس جميعاً في
أوقاتها من الرجل والمرأة ،
ولكن صلاة العصر لها مزية عظمى في شدة العقوبة وشدة
الإثم ،
وفي عظم الأجر لمن حافظ عليها واستقام عليها مع بقية الصلوات
.
" صلاة العصر أمرها عظيم ، وهي الصلاة الوسطى ، وهي
أفضل الصلوات الخمس ،
قال الله جل وعلا : (حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ
والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ) ،
فخصها بالذكر زيادة ، فالواجب على كل مسلم وكل مسلمة أن
يعتني بها أكثر ،
وأن يحافظ عليها ، ويجب عليه أن يحافظ على جميع الصلوات الخمس
بطهارتها والطمأنينة فيها وغير ذلك ،
وأن يعتني بها في الجماعة الرجل ، وخصها النبي
صلى الله عليه وسلم بقوله صلى الله عليه وسلم :
من ترك صلاة العصر حبط عمله) ،
وقال صلى الله عليه وسلم : (من فاتته صلاة العصر ، فكأنما وُتر أهله وماله ) ،
يعني
: سلب أهله وماله ، وهذا يدل على عظمة شأنها ، والصواب أن من ترك بقية الصلوات يحبط
عمله أيضاً ؛
لأنه قد كفر ، على الصحيح ، لكن تخصيص النبي بذكر صلاة العصر يدل على
مزية عظيمة ، وإلا فالحكم واحد ،
من ترك الظهر أو المغرب أو العشاء أو الفجر
تعمُّداً بطل عمله ؛ لأنه يكفر بذلك ،
لا بد أن يحافظ على الصلوات الخمس كلها ، فمن
ترك واحدة ، فكأنما ترك الجميع ،
فلا بد من المحافظة على الصلوات الخمس جميعاً في
أوقاتها من الرجل والمرأة ،
ولكن صلاة العصر لها مزية عظمى في شدة العقوبة وشدة
الإثم ،
وفي عظم الأجر لمن حافظ عليها واستقام عليها مع بقية الصلوات
.
ملاك روحي- عدد المساهمات : 151
- مساهمة رقم 5
رد: فضل صلاة العصر
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
" صلاة العصر أمرها عظيم ، وهي الصلاة الوسطى ، وهي
أفضل الصلوات الخمس ،
قال الله جل وعلا : (حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ
والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ) ، فخصها بالذكر زيادة ،
فالواجب على كل مسلم وكل مسلمة أن
يعتني بها أكثر ، وأن يحافظ عليها ،
ويجب عليه أن يحافظ على جميع الصلوات الخمس
بطهارتها والطمأنينة فيها وغير ذلك ،
وأن يعتني بها في الجماعة الرجل ، وخصها النبي
صلى الله عليه وسلم بقوله صلى الله عليه وسلم :
(من ترك صلاة العصر حبط عمله) ،
وقال صلى الله عليه وسلم : (من فاتته صلاة العصر ، فكأنما وُتر أهله وماله )
، يعني
: سلب أهله وماله ، وهذا يدل على عظمة شأنها ، والصواب أن من ترك بقية الصلوات يحبط
عمله أيضاً ؛
لأنه قد كفر ، على الصحيح ، لكن تخصيص النبي بذكر صلاة العصر يدل على
مزية عظيمة ، وإلا فالحكم واحد ،
من ترك الظهر أو المغرب أو العشاء أو الفجر
تعمُّداً بطل عمله ؛ لأنه يكفر بذلك ،
لا بد أن يحافظ على الصلوات الخمس كلها ، فمن
ترك واحدة ، فكأنما ترك الجميع ،
فلا بد من المحافظة على الصلوات الخمس جميعاً في
أوقاتها من الرجل والمرأة ،
ولكن صلاة العصر لها مزية عظمى في شدة العقوبة وشدة
الإثم ،
وفي عظم الأجر لمن حافظ عليها واستقام عليها مع بقية الصلوات "
" صلاة العصر أمرها عظيم ، وهي الصلاة الوسطى ، وهي
أفضل الصلوات الخمس ،
قال الله جل وعلا : (حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ
والصَّلاَةِ الْوُسْطَى ) ، فخصها بالذكر زيادة ،
فالواجب على كل مسلم وكل مسلمة أن
يعتني بها أكثر ، وأن يحافظ عليها ،
ويجب عليه أن يحافظ على جميع الصلوات الخمس
بطهارتها والطمأنينة فيها وغير ذلك ،
وأن يعتني بها في الجماعة الرجل ، وخصها النبي
صلى الله عليه وسلم بقوله صلى الله عليه وسلم :
(من ترك صلاة العصر حبط عمله) ،
وقال صلى الله عليه وسلم : (من فاتته صلاة العصر ، فكأنما وُتر أهله وماله )
، يعني
: سلب أهله وماله ، وهذا يدل على عظمة شأنها ، والصواب أن من ترك بقية الصلوات يحبط
عمله أيضاً ؛
لأنه قد كفر ، على الصحيح ، لكن تخصيص النبي بذكر صلاة العصر يدل على
مزية عظيمة ، وإلا فالحكم واحد ،
من ترك الظهر أو المغرب أو العشاء أو الفجر
تعمُّداً بطل عمله ؛ لأنه يكفر بذلك ،
لا بد أن يحافظ على الصلوات الخمس كلها ، فمن
ترك واحدة ، فكأنما ترك الجميع ،
فلا بد من المحافظة على الصلوات الخمس جميعاً في
أوقاتها من الرجل والمرأة ،
ولكن صلاة العصر لها مزية عظمى في شدة العقوبة وشدة
الإثم ،
وفي عظم الأجر لمن حافظ عليها واستقام عليها مع بقية الصلوات "
ملاك روحي- عدد المساهمات : 151
- مساهمة رقم 6
رد: فضل صلاة العصر
قال رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
" يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار،
ويجتمعون في صلاة الفجر
وصلاة العصر،
ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم [ربهم] وهو أعلم بهم: كيف
تركتم عبادي؟
فيقولون: تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون ".
" يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار،
ويجتمعون في صلاة الفجر
وصلاة العصر،
ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم [ربهم] وهو أعلم بهم: كيف
تركتم عبادي؟
فيقولون: تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون ".