الشمندر
الشمندر أو الشوندر أو البنجر أو الباربة، هو نوع من أنواع النباتات الجذرية الدرنية، يوجد نوعان من الشمندر: الأول شمندر السكر؛ ويكون لونه أبيضاً، وهو يُستعمل في صناعة السكر، والشمندر العادي الذي يستعمل في صناعة المخّللات أو يتم تناوله مسلوقاً وخاصّةً في فصل الشتاء، ويتميز بلونه الأحمر الأرجواني، ويعود ذلك اللون إلى وجود مادة البتايين الّتي تعمل على موازنة الحموضة في المعدة، وفي هذا المقال سوف نتعرّف على أهم فوائد الشمندر العادي الأرجواني. فوائد الشمندر يعالج مرض الأنيميا أو فقر الدم؛ حيث إنّه غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد، بالإضافة إلى مجموعة من الفيتامينات المفيدة. يقلل من الإصابة بالسكتة الدماغية والأمراض الصدرية لأنّها مصدر مهم للنترات التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية، وتزيد من محتوى الأكسجين في الدم. يعالج المرضى الّذين يعانون من ضغط الدم المنخفض. يعالج اضطرابات الدورة الدموية. مفيد جداً للأشخاص ذوي المزاج العصبي. يحتوي على مضادات الأكسدة الضرورية لدعم الجاهز المناعي، ويعمل على تقليل مستوى الكولسترول السيء. يقوي الهيكل العظمي؛ لأنّه يحتوي على معادن طبيعيّة مثل السيليكا، وهو يساعد الجسم على الاستفادة من الكالسيوم، كما يحتوي على الفولات والذي يعتبر من أقوى المكمّلات الغذائية لتقوية العظام. يعمل الشمندر على زيادة تدفق الدم إلى خلايا الدماغ ممّا يزيد من التركيز والإدراك. يقلل من التصبّغات الجلدية مثل اسمرار الرقبة. يقلل من تساقط الشعر ويحارب القشرة، كما ويقوّي جذور الشعر ويفتح المسام. يمكن استخدامه لصبغ الشعر، كما ويستعمل كتلوين لبعض الأطعمة والمشروبات. يعالج الإفرازات المهبليّة والنزيف عند المرأة. يطرد السموم من الجسم مع المداومة على تناوله. يقي الجسم من الإصابة ببعض الأورام السرطانيّة مثل: سرطان القولون، وسرطان المعدة، وسرطان الثدي، والرئة، والبروستات. يساعد الجسم على تكوين خلايا جديدة؛ فهو يتكوّن من الفولايت الّذي يُكوّن البروتين والحمض النووي. يحتوي الشمندر على حمض الفوليك الّذي يعدّ أساسياً لصحّة المرأة الحامل وجنينها؛ حيث يعمل على منع التشوّهات الخلقية عند الأطفال. يحافظ على صحة الأعصاب لغناه بالمنغنيز. يمد الجسم بالطاقة اللازمة، كما ويعزّز نمو الأنسجة يعالج توهج الجلد، بالإضافة إلى أنه يوقف النزيف بشكل جيد. يعمل الشمندر الأبيض على ترطيب الجسم وإكسابه نشاطاً ومناعة عامة. يعمل عصير الشمندر على محاربة الشيخوخة، كما ويُحفّز عملية التمثيل الغذائي السليم، ويعمل على تقوية الكبد وتنقيته من السموم وحمايته من التلف، ويعتبر منقياً رائعاً من السموم.
الشمندر أو الشوندر أو البنجر أو الباربة، هو نوع من أنواع النباتات الجذرية الدرنية، يوجد نوعان من الشمندر: الأول شمندر السكر؛ ويكون لونه أبيضاً، وهو يُستعمل في صناعة السكر، والشمندر العادي الذي يستعمل في صناعة المخّللات أو يتم تناوله مسلوقاً وخاصّةً في فصل الشتاء، ويتميز بلونه الأحمر الأرجواني، ويعود ذلك اللون إلى وجود مادة البتايين الّتي تعمل على موازنة الحموضة في المعدة، وفي هذا المقال سوف نتعرّف على أهم فوائد الشمندر العادي الأرجواني. فوائد الشمندر يعالج مرض الأنيميا أو فقر الدم؛ حيث إنّه غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد، بالإضافة إلى مجموعة من الفيتامينات المفيدة. يقلل من الإصابة بالسكتة الدماغية والأمراض الصدرية لأنّها مصدر مهم للنترات التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية، وتزيد من محتوى الأكسجين في الدم. يعالج المرضى الّذين يعانون من ضغط الدم المنخفض. يعالج اضطرابات الدورة الدموية. مفيد جداً للأشخاص ذوي المزاج العصبي. يحتوي على مضادات الأكسدة الضرورية لدعم الجاهز المناعي، ويعمل على تقليل مستوى الكولسترول السيء. يقوي الهيكل العظمي؛ لأنّه يحتوي على معادن طبيعيّة مثل السيليكا، وهو يساعد الجسم على الاستفادة من الكالسيوم، كما يحتوي على الفولات والذي يعتبر من أقوى المكمّلات الغذائية لتقوية العظام. يعمل الشمندر على زيادة تدفق الدم إلى خلايا الدماغ ممّا يزيد من التركيز والإدراك. يقلل من التصبّغات الجلدية مثل اسمرار الرقبة. يقلل من تساقط الشعر ويحارب القشرة، كما ويقوّي جذور الشعر ويفتح المسام. يمكن استخدامه لصبغ الشعر، كما ويستعمل كتلوين لبعض الأطعمة والمشروبات. يعالج الإفرازات المهبليّة والنزيف عند المرأة. يطرد السموم من الجسم مع المداومة على تناوله. يقي الجسم من الإصابة ببعض الأورام السرطانيّة مثل: سرطان القولون، وسرطان المعدة، وسرطان الثدي، والرئة، والبروستات. يساعد الجسم على تكوين خلايا جديدة؛ فهو يتكوّن من الفولايت الّذي يُكوّن البروتين والحمض النووي. يحتوي الشمندر على حمض الفوليك الّذي يعدّ أساسياً لصحّة المرأة الحامل وجنينها؛ حيث يعمل على منع التشوّهات الخلقية عند الأطفال. يحافظ على صحة الأعصاب لغناه بالمنغنيز. يمد الجسم بالطاقة اللازمة، كما ويعزّز نمو الأنسجة يعالج توهج الجلد، بالإضافة إلى أنه يوقف النزيف بشكل جيد. يعمل الشمندر الأبيض على ترطيب الجسم وإكسابه نشاطاً ومناعة عامة. يعمل عصير الشمندر على محاربة الشيخوخة، كما ويُحفّز عملية التمثيل الغذائي السليم، ويعمل على تقوية الكبد وتنقيته من السموم وحمايته من التلف، ويعتبر منقياً رائعاً من السموم.