عادت بجسدها
لمن لا يرحم ( اغتصاب ابنة ) : معتز صافي
كانت بالعشرينات حين قام
باغتصابها أكثر من مرة ,, فكانت ضحية لعلاقة الدم واللحم فالأمر الذي جعلها تصمت
عن أفعال والدها القذرة هو خوفها من الفضيحة وخوفاً من تهديده لها ..
كانت تبكي كثيراً وتجري لحضن
والدتها والتي بكل مرة تسألها عن سبب بكائها وحالتها المتدهورة ولكن الفتاة كانت
تتظاهر وتختلق ذرائع بان لديها مشاكل دراسية ,
فعندما كانت الأسرة تخرج كان الأب
يستخدم سلطته الأبوية بان يبقيها بالبيت بحجة أن تخدمه وترعى مطالبه ولكن في كل
مرة كان يتحرش بها وينتهز الأوقات الحساسة
لها لكي يشبع رغبته المتوحشة ألا
ان جعلها تمارس الجنس معه وكأنهما زوجين ,
حياتها تعقدت بل اشد من التعقيد وأصبحت
تتمنى الموت في كل دقيقة ودخلت بحالة نفسية واكتئاب وفكرت بيوم من الأيام ان تهرب
لبيت احد الأقارب وكان السبب كذبة
بان هناك خلافات ومشاكل عادية مع
والدها وبعد فترة حاولوا الأقارب بان يعيدوها للبيت وكان شرط أبوها بعودتها بان
تطيعه بكل ما يطلب منها وان تجلس بالبيت
ولا تغادره فالناس لا يعرفون بما
تطيعه أما هي فكانت تعلم جيداً نوع هذه الطاعة العمياء ولأنها مغلوبة على أمرها
عادت بجسدها لمن لا يرحم ولا يفهم معنى كلمة أب ,
وفجأة وبعد فترة ليست طويلة
اختفت الفتاة ولا احد يعلم عنها شيئا ومن يعرفها يظن أنها اما سافرت او ماتت
.......
قصة حقيقة ومختصرة وكثيراً
ما تحدث على ارض الواقع ومن يهتم بهذه الأنواع من القصص فعليه التأكد من مراكز
حقوق الإنسان ...
لكم مني كل
الاحترام ..
لمن لا يرحم ( اغتصاب ابنة ) : معتز صافي
كانت بالعشرينات حين قام
باغتصابها أكثر من مرة ,, فكانت ضحية لعلاقة الدم واللحم فالأمر الذي جعلها تصمت
عن أفعال والدها القذرة هو خوفها من الفضيحة وخوفاً من تهديده لها ..
كانت تبكي كثيراً وتجري لحضن
والدتها والتي بكل مرة تسألها عن سبب بكائها وحالتها المتدهورة ولكن الفتاة كانت
تتظاهر وتختلق ذرائع بان لديها مشاكل دراسية ,
فعندما كانت الأسرة تخرج كان الأب
يستخدم سلطته الأبوية بان يبقيها بالبيت بحجة أن تخدمه وترعى مطالبه ولكن في كل
مرة كان يتحرش بها وينتهز الأوقات الحساسة
لها لكي يشبع رغبته المتوحشة ألا
ان جعلها تمارس الجنس معه وكأنهما زوجين ,
حياتها تعقدت بل اشد من التعقيد وأصبحت
تتمنى الموت في كل دقيقة ودخلت بحالة نفسية واكتئاب وفكرت بيوم من الأيام ان تهرب
لبيت احد الأقارب وكان السبب كذبة
بان هناك خلافات ومشاكل عادية مع
والدها وبعد فترة حاولوا الأقارب بان يعيدوها للبيت وكان شرط أبوها بعودتها بان
تطيعه بكل ما يطلب منها وان تجلس بالبيت
ولا تغادره فالناس لا يعرفون بما
تطيعه أما هي فكانت تعلم جيداً نوع هذه الطاعة العمياء ولأنها مغلوبة على أمرها
عادت بجسدها لمن لا يرحم ولا يفهم معنى كلمة أب ,
وفجأة وبعد فترة ليست طويلة
اختفت الفتاة ولا احد يعلم عنها شيئا ومن يعرفها يظن أنها اما سافرت او ماتت
.......
قصة حقيقة ومختصرة وكثيراً
ما تحدث على ارض الواقع ومن يهتم بهذه الأنواع من القصص فعليه التأكد من مراكز
حقوق الإنسان ...
لكم مني كل
الاحترام ..