إني أحبك في الله !
كم لهذه الكلمة من أثر عظيم في نفس كلِّ كريم !
فأخبره بحبك له ، وخوفك عليه ، وحرصك على مصلحته ، حتى تفتح الأبواب المغلقة بينك وبينه ، وتزال العوائق في الوصول إلى قلبه وعقله .
فعن المقدام بن معد يكرب ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" إذا أحبَّ أحدكم أخاه ، فليُعلِمهُ إيَّاهُ "
• لا تتعدى عليه ، أو تسيء إليه ، فلا يرى منك إلاَّ خيرًا ، ولا يعرف منك إلاَّ معروفًا .
فعن المقداد بن الأسود قال : سأل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أصحابه ـ رضي الله عنهم ـ عن الزنى ؟ قالوا : حرام ؛ حرَّمه الله ورسوله ، فقال :" لأن يزني الرجل بعشر نسوة ، أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره " وسألهم عن السرقة ؟ قالوا : حرام ؛ حرَّمه الله ـ عزَّ وجلَّ ـ ورسوله ، فقال :" لأن يسرق من عشرة أهل أبيات ، أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره "
• كفَّ الأذى عنه ، وعدم التعرض له بما يسخطه ويغضبه .
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" مَن كان يُؤمنُ بالله واليومِ الآخرِ ، فلا يُؤذِ جارَهُ "
وعن فضالة بن عبيد ـ رضى الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" ألا أخبركم بالمؤمن ؟ من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم ، والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده ، و المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله ، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب "
• الصبر على ما يبدر منه من زلل ، وما يحدث من خلل ، وعدم إظهار الغضب منه عند خطئه وتعديه إلاَّ حال تمرده وتماديه .
فعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" مَن كفَّ غضَبَهُ كَفَّ الله عنهُ عَذَابَهُ ، ومن خزنَ لسانه سترَ الله عورتَهُ ، ومن اعتذرَ إلى الله قَبِلَ الله عُذرَهُ "
وعن معاذ بن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" من كظمَ غيضاً وهو يستطيعُ أن ينُفِذَه ، دعاه اللهُ يوم القيامةِ على رؤوس الخلائق ، حتى يُخيره في أيِّ الحور شاء .
• القيام بحقوق المسلم نحو أخيه المسلم كاملة معه ، فهي تقرِّب النفوس ، وتشد من الأواصر ، وتنمي الروابط ، وتؤلف بين القلوب .
فعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال : " أمرنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بسبعٍ ؛ بعيادةِ المريضِ ، واتّباعِ الجنائزِ ، وتشميتِ العاطسِ ، ونصرِ الضَّعيفِ ، وعونِِ المظلومِ ، وإفشاءِ السَّلامِ ، وإبرارِ المقسِمِ "
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : " حقُ المسلم على المسلم ست ". قيل : ما هن ؟ يا رسول الله ! قال : " إذا لقيته فسلم عليه ، وإذا دعاك فأجبهُ ، وإذا استنصحك فانصح له وإذا عطس فحمد الله فشمتهُ ، وإذا مرض فعده ، وإذا مات فاتبعهُ "
والمقصود ؛ أنَّ بذل المعروف إليه ، وكفُّ الأذى عنه ، واحتمال ما يأتي منه ، وإدخال السرور عليه ، ودفع الشرور عنه ؛ من أعظم أسباب نجاح دعوتك معه ، وفوزك بقبوله لك ولما يأتي منك .
فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ عليه وسلم :" أفضلُ الأعمالِ أن تدخلَ على أخيكَ المؤمنِ سروراً، أو تقضيَ عنه ديناً، أو تطعمهُ خبزاً "
• باع أبو الجهم العدويُّ دارَه بمائة ألف درهم ، ثم قال : فبكم تشترون جوار سعيد بن العاص ؟ قالوا : وهل يُشترى جِوارٌ قط ؟! قال : ردُّوا عليَّ داري ، ثُمَّ خذوا مالًكُم ، لا أدع جوار رجلٍ ؛ إن قعدت ؛ سأل عنِّي ، وإن رآني ؛ رحَّب بي ، وإن غبتُ ؛ حفظني ، وإن شهدت ؛ قرَّبني ، وإن سألته ؛ قضى حاجتي ، وإن لم أسأله ؛ بدأني ، وإن نابتني جائحةٌ ؛ فرَّج عنِّي . فبلغ ذلك سعيد بن العاص ، فبعث غليه بمائة ألف دِرهم .
وسائل دعوية ناجحة : * الاشتراك في مجلة إسلامية ، وإهدائها إليه أو إعطائه المجلات القديمة التي تمت قراءتها والانتهاء منها .
• الكتب النافعة التي تحل قضاياه و تعالج رزاياه ، وتُصلح عيوبه ، وعليك أن تحتال في إيصالها إليه ، فمرة في يده وأخرى في مركبته أو مجلسه ، وغير ذلك مما يمكنك من إيصالها إليه .
• تعليق لوحة دعوية في مدخل المنزل ـ إذا كان مشتركًا ـ تُعلَّق بها الفتاوى والحِكم والأحكام والمواضيع المناسبة لِما يقع فيه من ذنوب وعيوب .
• الشريط المؤثر لمن يحب من المشايخ والدعاة ، ويُستحب ترغيبه فيه قبل إهدائه إليه .
• إعطاءه بعض أشرطة ( الفيديو) الإسلامية ـ الخالية من المخالفات الشرعية ـ لمن لديه جهاز (الفيديو) ويغلب عليه استخدامه في الشر ، فيهدى إليه أشرطة تتحدث عن قضايا المسلمين أو معاناتهم وما يقع عليهم من حروب وكروب .
• طرق الباب عليه عند الخروج من المنزل لأداء الصلاة وكذلك بالهاتف ، وخصوصًا في صلاتي الفجر والعصر .
• الرسالة المؤثرة التي تزين بجميل العبارة ولطيف الإشارة ، وإرسالها إليه بأيِّ طريقة مناسبة ، كوضعها في سيارته أو عن طريق البريد ، والمهم أن توضع في مكان مناسب لا تُفتح من غيره ، فيقع ما لا تحمد عقباه من التشهير به والتعدي عليه .
• النصيحة الفردية ، والمجادلة بالتي هي أحسن ، والتذكير بالآخرة ، ووجوب الاستعداد بالزاد ليوم المعاد ، فإنَّ من حقوقه عليك أن تنصحه إذا أخطأ ، وتذكره إذا نسي ، وتنبهه إذا غفل .
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" للمُؤمن على المؤمن ستُّ خِصال : يَعُودُهُ إذا مرض ، ويشهدُهُ إذا مات ، ويُجيبُه إذا دعاهُ ، ويُسلِّمُ عليه إذا لقيهُ ، ويُشمِّتُهُ إذا عطس، وينصحُ لهُ إذا غابَ أو شهِد"
• الهجر الشرعي لفترة من الزمن ، فلعلَّه أن يرعوي عن غيِّه ، وينزجر عن تمرده ، إذا غلب على الظن أن الهجر سيؤثر فيه .
• دعوته لحضور الرحلات الجماعية والنزهات الترفيهية مع بعض الصالحين مع إعداد برنامج دعوي متكامل لهذه النزهات .
• دعوة أهله للمحاضرات النسائية ـ عن طريق النساء ـ ومحاولة التأثير عليهم ـ دعويًا ـ عن طريق اللقاءات بالصالحات وحضور المحاضرات وغيرها ، فهذا من أقصر الطرق للوصول لرب الأسرة .
• الحرص على حضوره للمحاضرات العامة للعلماء والدعاة وطلاب العلم بدعوته إليها ، وترغيبه فيها .
• تنسيق الزيارات الجماعية إليه في بيته مع جماعة الحي أو جماعة المسجد .
• الدعاء له بالهداية والاستقامة على أمر الله تعالى ، فكلُّ الخلق ضال إلاَّ من هداه مولاه .
• السفر معه للحرم المكي لأداء العمرة أو لزيارة المسجد النبوي ، فإنها تطهِّر النفوس وتبرئ العيوب وتنفي الذنوب .
فعن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" تابعوا بين الحجِّ والعمرة ، فإنهما تنفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبثَ الحديد والذهب والفضَّة ، وليس للحجة المبرورة ثوابٌ إلاَّ الجنَّة "
• زيارته بطلاب العلم والدعاة في بيته أو دعوته إليهم عند حضورهم في بيتك .
• الإجابة على أسئلته الدينية عن طريق إيصاله بالعلماء والمفتين لحل مشاكله والإجابة على أسئلته .
كم لهذه الكلمة من أثر عظيم في نفس كلِّ كريم !
فأخبره بحبك له ، وخوفك عليه ، وحرصك على مصلحته ، حتى تفتح الأبواب المغلقة بينك وبينه ، وتزال العوائق في الوصول إلى قلبه وعقله .
فعن المقدام بن معد يكرب ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" إذا أحبَّ أحدكم أخاه ، فليُعلِمهُ إيَّاهُ "
• لا تتعدى عليه ، أو تسيء إليه ، فلا يرى منك إلاَّ خيرًا ، ولا يعرف منك إلاَّ معروفًا .
فعن المقداد بن الأسود قال : سأل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أصحابه ـ رضي الله عنهم ـ عن الزنى ؟ قالوا : حرام ؛ حرَّمه الله ورسوله ، فقال :" لأن يزني الرجل بعشر نسوة ، أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره " وسألهم عن السرقة ؟ قالوا : حرام ؛ حرَّمه الله ـ عزَّ وجلَّ ـ ورسوله ، فقال :" لأن يسرق من عشرة أهل أبيات ، أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره "
• كفَّ الأذى عنه ، وعدم التعرض له بما يسخطه ويغضبه .
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" مَن كان يُؤمنُ بالله واليومِ الآخرِ ، فلا يُؤذِ جارَهُ "
وعن فضالة بن عبيد ـ رضى الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" ألا أخبركم بالمؤمن ؟ من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم ، والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده ، و المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله ، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب "
• الصبر على ما يبدر منه من زلل ، وما يحدث من خلل ، وعدم إظهار الغضب منه عند خطئه وتعديه إلاَّ حال تمرده وتماديه .
فعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" مَن كفَّ غضَبَهُ كَفَّ الله عنهُ عَذَابَهُ ، ومن خزنَ لسانه سترَ الله عورتَهُ ، ومن اعتذرَ إلى الله قَبِلَ الله عُذرَهُ "
وعن معاذ بن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" من كظمَ غيضاً وهو يستطيعُ أن ينُفِذَه ، دعاه اللهُ يوم القيامةِ على رؤوس الخلائق ، حتى يُخيره في أيِّ الحور شاء .
• القيام بحقوق المسلم نحو أخيه المسلم كاملة معه ، فهي تقرِّب النفوس ، وتشد من الأواصر ، وتنمي الروابط ، وتؤلف بين القلوب .
فعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال : " أمرنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بسبعٍ ؛ بعيادةِ المريضِ ، واتّباعِ الجنائزِ ، وتشميتِ العاطسِ ، ونصرِ الضَّعيفِ ، وعونِِ المظلومِ ، وإفشاءِ السَّلامِ ، وإبرارِ المقسِمِ "
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : " حقُ المسلم على المسلم ست ". قيل : ما هن ؟ يا رسول الله ! قال : " إذا لقيته فسلم عليه ، وإذا دعاك فأجبهُ ، وإذا استنصحك فانصح له وإذا عطس فحمد الله فشمتهُ ، وإذا مرض فعده ، وإذا مات فاتبعهُ "
والمقصود ؛ أنَّ بذل المعروف إليه ، وكفُّ الأذى عنه ، واحتمال ما يأتي منه ، وإدخال السرور عليه ، ودفع الشرور عنه ؛ من أعظم أسباب نجاح دعوتك معه ، وفوزك بقبوله لك ولما يأتي منك .
فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ عليه وسلم :" أفضلُ الأعمالِ أن تدخلَ على أخيكَ المؤمنِ سروراً، أو تقضيَ عنه ديناً، أو تطعمهُ خبزاً "
• باع أبو الجهم العدويُّ دارَه بمائة ألف درهم ، ثم قال : فبكم تشترون جوار سعيد بن العاص ؟ قالوا : وهل يُشترى جِوارٌ قط ؟! قال : ردُّوا عليَّ داري ، ثُمَّ خذوا مالًكُم ، لا أدع جوار رجلٍ ؛ إن قعدت ؛ سأل عنِّي ، وإن رآني ؛ رحَّب بي ، وإن غبتُ ؛ حفظني ، وإن شهدت ؛ قرَّبني ، وإن سألته ؛ قضى حاجتي ، وإن لم أسأله ؛ بدأني ، وإن نابتني جائحةٌ ؛ فرَّج عنِّي . فبلغ ذلك سعيد بن العاص ، فبعث غليه بمائة ألف دِرهم .
وسائل دعوية ناجحة : * الاشتراك في مجلة إسلامية ، وإهدائها إليه أو إعطائه المجلات القديمة التي تمت قراءتها والانتهاء منها .
• الكتب النافعة التي تحل قضاياه و تعالج رزاياه ، وتُصلح عيوبه ، وعليك أن تحتال في إيصالها إليه ، فمرة في يده وأخرى في مركبته أو مجلسه ، وغير ذلك مما يمكنك من إيصالها إليه .
• تعليق لوحة دعوية في مدخل المنزل ـ إذا كان مشتركًا ـ تُعلَّق بها الفتاوى والحِكم والأحكام والمواضيع المناسبة لِما يقع فيه من ذنوب وعيوب .
• الشريط المؤثر لمن يحب من المشايخ والدعاة ، ويُستحب ترغيبه فيه قبل إهدائه إليه .
• إعطاءه بعض أشرطة ( الفيديو) الإسلامية ـ الخالية من المخالفات الشرعية ـ لمن لديه جهاز (الفيديو) ويغلب عليه استخدامه في الشر ، فيهدى إليه أشرطة تتحدث عن قضايا المسلمين أو معاناتهم وما يقع عليهم من حروب وكروب .
• طرق الباب عليه عند الخروج من المنزل لأداء الصلاة وكذلك بالهاتف ، وخصوصًا في صلاتي الفجر والعصر .
• الرسالة المؤثرة التي تزين بجميل العبارة ولطيف الإشارة ، وإرسالها إليه بأيِّ طريقة مناسبة ، كوضعها في سيارته أو عن طريق البريد ، والمهم أن توضع في مكان مناسب لا تُفتح من غيره ، فيقع ما لا تحمد عقباه من التشهير به والتعدي عليه .
• النصيحة الفردية ، والمجادلة بالتي هي أحسن ، والتذكير بالآخرة ، ووجوب الاستعداد بالزاد ليوم المعاد ، فإنَّ من حقوقه عليك أن تنصحه إذا أخطأ ، وتذكره إذا نسي ، وتنبهه إذا غفل .
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" للمُؤمن على المؤمن ستُّ خِصال : يَعُودُهُ إذا مرض ، ويشهدُهُ إذا مات ، ويُجيبُه إذا دعاهُ ، ويُسلِّمُ عليه إذا لقيهُ ، ويُشمِّتُهُ إذا عطس، وينصحُ لهُ إذا غابَ أو شهِد"
• الهجر الشرعي لفترة من الزمن ، فلعلَّه أن يرعوي عن غيِّه ، وينزجر عن تمرده ، إذا غلب على الظن أن الهجر سيؤثر فيه .
• دعوته لحضور الرحلات الجماعية والنزهات الترفيهية مع بعض الصالحين مع إعداد برنامج دعوي متكامل لهذه النزهات .
• دعوة أهله للمحاضرات النسائية ـ عن طريق النساء ـ ومحاولة التأثير عليهم ـ دعويًا ـ عن طريق اللقاءات بالصالحات وحضور المحاضرات وغيرها ، فهذا من أقصر الطرق للوصول لرب الأسرة .
• الحرص على حضوره للمحاضرات العامة للعلماء والدعاة وطلاب العلم بدعوته إليها ، وترغيبه فيها .
• تنسيق الزيارات الجماعية إليه في بيته مع جماعة الحي أو جماعة المسجد .
• الدعاء له بالهداية والاستقامة على أمر الله تعالى ، فكلُّ الخلق ضال إلاَّ من هداه مولاه .
• السفر معه للحرم المكي لأداء العمرة أو لزيارة المسجد النبوي ، فإنها تطهِّر النفوس وتبرئ العيوب وتنفي الذنوب .
فعن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" تابعوا بين الحجِّ والعمرة ، فإنهما تنفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبثَ الحديد والذهب والفضَّة ، وليس للحجة المبرورة ثوابٌ إلاَّ الجنَّة "
• زيارته بطلاب العلم والدعاة في بيته أو دعوته إليهم عند حضورهم في بيتك .
• الإجابة على أسئلته الدينية عن طريق إيصاله بالعلماء والمفتين لحل مشاكله والإجابة على أسئلته .