التسول للخارج ليس ثورة
مناع يكشف انضمام أوروبيين للحل السياسي:
لمن يسمونني المهاتما مناع.. التسول للخارج ليس ثورة
رد رئيس هيئة التنسيق في الخارج المعارض هيثم مناع على بعض
المعارضين الذين يهاجمون موقفه المتمسك باستقلال سوريا
ورفض التدخل الخارجي فيها.
وقال مناع: أشكر الذين يسمونني المهاتما مناع بطريقة ساخرة
وأقول لهم تدربت في مدرسة المقاومة الفلسطينية واللبنانية
ضد الاحتلال ولست بعيد عن فكرة الكفاح المسلح والذي يجب أن
يخاض ضد الاحتلال الاسرائيلي، لكن لا يمكن أن يعتبر العنف وسيلة
للانتقال إلى ديموقراطية خصوصا في بلد نام كسوريا،
لذلك نناضل من أجل السلمية، حيث أن اللاعنف هو الوسيلة
الأفضل لتحقيق الديموقراطية.
وأضاف مناع: تم تشويه الأحداث بشكل كبير فيما يجري بالوطن
العربي تحت شعار "الربيع العربي"، وتحويل سلمية الأحداث في
سوريا في ظل أموال تدفع من الخارج لغايات تخدم مصالح الخارج".
وقال: دول الخليج دفعت 70 مليار في حرب العراق إيران،
أما في سوريا فهم يدفعون بالملايين من أجل شراء مصالحهم
السياسية داخل سوريا، وذكر مناع ببعض المعارضين الذين
يشكرون دول الخليج على الأموال التي يحصلون عليها منها"
وحول علم الانتداب الفرنسي على سوريا أكد مناع أن هذا
العلم قد أقر من قبل المندوب السامي الفرنسي في عام 1932
وليس عام 1950 كما يدعي بعض معارضي «المجلس الوطني» المعارض.
وأضاف مناع:
نقول لكل الناس عليكم أن تعرفوا من يقاتل ولصالح من
في زمن الارتهان للمال السياسي، وعليكم أن تعرفوا ان
الارتهان للمال السياسي أسوء من أي شيء آخر في السياسة.
وقال مناع:
استجداء الخارج واستعطافه والتسول لديه ليس ثورة
ولا يمكن اعتباره إلا ثورة مضادة.
وحول المجلس الوطني المعارض قال:
إنهم يعملون من أجل السلطة والمال وليس من أجل ديموقرطاية
أو مصالح سوريا.
وحول مؤتمر انقاذ سوريا قال أن 20 حزب قرر المشاركة فيه ،
مؤكدا أن موعد المؤتمر نهائي في 23 الشهر الجاري، مشيرا إلى
أن كافة القوى والفصائل التي تعمل في سوريا مدعوة إليه
إضافة لعديد من الشخصيات والقوى في الخارج والتي تتمسك
بالعمل السلمي البعيد عن التطرف والارتهان للخارج.
كما أشار مناع إلى أن هيئة التنسيق ترى بالابراهيمي شخص
لديه حكمة عالية ولديه معرفة كبيرة بالواقع السوري
كما أشار إلى أنه من واجب كل سوري يخاف على بلاده التعاون
مع الابراهيمي.
وقال مناع:
هناك تعهدات من 20 دولة من دول عدم الانحياز وروسيا والصين،
إضفة لدول من أوروبا تجاوز عددها 10 دول انضمت إلى هذه الدول
في دعم الحل الذي طرحته الهيئة.
وأشار مناع إلى ان الغرب تخلى عن المجلس الوطني منذ زمن،
وقال:
على الغرب أن يتخلى عن فكرة التدخل في سوريا لأن في هذا
الحل خسارة عسكرية للجميع.
وختم:
هناك مجموعات مدفوعة الثمن لتقاتل، وفي ظل ذلك يجب البحث
عن الحل السلمي الذي يعتمد على الإنسان وحياة الإنسان
ولا يعتد على القتل لأجل سوريا الغد.
رصد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مناع يكشف انضمام أوروبيين للحل السياسي:
لمن يسمونني المهاتما مناع.. التسول للخارج ليس ثورة
رد رئيس هيئة التنسيق في الخارج المعارض هيثم مناع على بعض
المعارضين الذين يهاجمون موقفه المتمسك باستقلال سوريا
ورفض التدخل الخارجي فيها.
وقال مناع: أشكر الذين يسمونني المهاتما مناع بطريقة ساخرة
وأقول لهم تدربت في مدرسة المقاومة الفلسطينية واللبنانية
ضد الاحتلال ولست بعيد عن فكرة الكفاح المسلح والذي يجب أن
يخاض ضد الاحتلال الاسرائيلي، لكن لا يمكن أن يعتبر العنف وسيلة
للانتقال إلى ديموقراطية خصوصا في بلد نام كسوريا،
لذلك نناضل من أجل السلمية، حيث أن اللاعنف هو الوسيلة
الأفضل لتحقيق الديموقراطية.
وأضاف مناع: تم تشويه الأحداث بشكل كبير فيما يجري بالوطن
العربي تحت شعار "الربيع العربي"، وتحويل سلمية الأحداث في
سوريا في ظل أموال تدفع من الخارج لغايات تخدم مصالح الخارج".
وقال: دول الخليج دفعت 70 مليار في حرب العراق إيران،
أما في سوريا فهم يدفعون بالملايين من أجل شراء مصالحهم
السياسية داخل سوريا، وذكر مناع ببعض المعارضين الذين
يشكرون دول الخليج على الأموال التي يحصلون عليها منها"
وحول علم الانتداب الفرنسي على سوريا أكد مناع أن هذا
العلم قد أقر من قبل المندوب السامي الفرنسي في عام 1932
وليس عام 1950 كما يدعي بعض معارضي «المجلس الوطني» المعارض.
وأضاف مناع:
نقول لكل الناس عليكم أن تعرفوا من يقاتل ولصالح من
في زمن الارتهان للمال السياسي، وعليكم أن تعرفوا ان
الارتهان للمال السياسي أسوء من أي شيء آخر في السياسة.
وقال مناع:
استجداء الخارج واستعطافه والتسول لديه ليس ثورة
ولا يمكن اعتباره إلا ثورة مضادة.
وحول المجلس الوطني المعارض قال:
إنهم يعملون من أجل السلطة والمال وليس من أجل ديموقرطاية
أو مصالح سوريا.
وحول مؤتمر انقاذ سوريا قال أن 20 حزب قرر المشاركة فيه ،
مؤكدا أن موعد المؤتمر نهائي في 23 الشهر الجاري، مشيرا إلى
أن كافة القوى والفصائل التي تعمل في سوريا مدعوة إليه
إضافة لعديد من الشخصيات والقوى في الخارج والتي تتمسك
بالعمل السلمي البعيد عن التطرف والارتهان للخارج.
كما أشار مناع إلى أن هيئة التنسيق ترى بالابراهيمي شخص
لديه حكمة عالية ولديه معرفة كبيرة بالواقع السوري
كما أشار إلى أنه من واجب كل سوري يخاف على بلاده التعاون
مع الابراهيمي.
وقال مناع:
هناك تعهدات من 20 دولة من دول عدم الانحياز وروسيا والصين،
إضفة لدول من أوروبا تجاوز عددها 10 دول انضمت إلى هذه الدول
في دعم الحل الذي طرحته الهيئة.
وأشار مناع إلى ان الغرب تخلى عن المجلس الوطني منذ زمن،
وقال:
على الغرب أن يتخلى عن فكرة التدخل في سوريا لأن في هذا
الحل خسارة عسكرية للجميع.
وختم:
هناك مجموعات مدفوعة الثمن لتقاتل، وفي ظل ذلك يجب البحث
عن الحل السلمي الذي يعتمد على الإنسان وحياة الإنسان
ولا يعتد على القتل لأجل سوريا الغد.
رصد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]