البنتاغون قلق من انتشار الأسلحة في سوريا
واحتمال سقوط بعضها في الأيادي الخاطئة
أعربت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن قلقها من انتشار
الأسلحة في سوريا ومخاوفها من احتمال سقوط بعضها في الأيادي الخاطئة،
مجددة نفيها تسليح المعارضين السوريين.
وقال المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل كما اوردت "يو بي اي
"لدينا قلق كبير من النزاع في سوريا. ولدينا مخاوف من انتشار الأسلحة
داخل سوريا ونعم نحن نقلق من أن يسقط بعضها في الأيادي الخاطئة".
وجدد نفي تسليح بلاده للمعارضين في سوريا إلاّ أنه قال إن وزارة
الدفاع ستقدم مساعدات غير عسكرية بقيمة 100 مليون دولار للذين
يسعون لإسقاط النظام السوري
وقال ليتل إن وزارة الدفاع تعمل بشكل وثيق مع المسؤولين في الحكومة
الأردنية "لمراقبة مواقع الأسلحة الكيميائية والبيولوجية السورية".
ولفت إلى أن السياسة الأميركية تقوم على زيادة الضغط الدبلوماسي
والاقتصادي على النظام السوري وتوفير الدعم الإنساني، وقال
"هذا هو المسار الصحيح للتحرك في هذه المرحلة".
ورداً على سؤال على أن هناك إشارات على تغيير في سياسية إدارة
باراك أوباما تجاه سوريا، قال ليتل "لن أخوض في تغييرات افتراضية
في السياسة (الأميركية حيال سوريا). وهذا أصلاً ليس جهداً تقوده
وزارة الدفاع".
وتابع أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع جميع الدول التي تريد
رحيل النظام السوري ، مضيفاً "هنا يجب أن يكون التركيز"، معرباً
عن تمنيه رؤية المزيد من التعاون من مختلف الدول لحل الأزمة السورية،
في إشارة إلى روسيا والصين.
واحتمال سقوط بعضها في الأيادي الخاطئة
أعربت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن قلقها من انتشار
الأسلحة في سوريا ومخاوفها من احتمال سقوط بعضها في الأيادي الخاطئة،
مجددة نفيها تسليح المعارضين السوريين.
وقال المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل كما اوردت "يو بي اي
"لدينا قلق كبير من النزاع في سوريا. ولدينا مخاوف من انتشار الأسلحة
داخل سوريا ونعم نحن نقلق من أن يسقط بعضها في الأيادي الخاطئة".
وجدد نفي تسليح بلاده للمعارضين في سوريا إلاّ أنه قال إن وزارة
الدفاع ستقدم مساعدات غير عسكرية بقيمة 100 مليون دولار للذين
يسعون لإسقاط النظام السوري
وقال ليتل إن وزارة الدفاع تعمل بشكل وثيق مع المسؤولين في الحكومة
الأردنية "لمراقبة مواقع الأسلحة الكيميائية والبيولوجية السورية".
ولفت إلى أن السياسة الأميركية تقوم على زيادة الضغط الدبلوماسي
والاقتصادي على النظام السوري وتوفير الدعم الإنساني، وقال
"هذا هو المسار الصحيح للتحرك في هذه المرحلة".
ورداً على سؤال على أن هناك إشارات على تغيير في سياسية إدارة
باراك أوباما تجاه سوريا، قال ليتل "لن أخوض في تغييرات افتراضية
في السياسة (الأميركية حيال سوريا). وهذا أصلاً ليس جهداً تقوده
وزارة الدفاع".
وتابع أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع جميع الدول التي تريد
رحيل النظام السوري ، مضيفاً "هنا يجب أن يكون التركيز"، معرباً
عن تمنيه رؤية المزيد من التعاون من مختلف الدول لحل الأزمة السورية،
في إشارة إلى روسيا والصين.