د.يحيى أبو زكريا:
لن أكون إلا سوريا
في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ أمتنا , و في هذه المرحلة الحرجة
حيث بيعت المواقف و بيع الرجال , و تأمْرك العرب و المسلمون ,
و باتت الفتاوى الإسلامية تصنع في مطابخ الموساد والمخابرات الأمريكية
و في زمن سقوط العلماء و الإعلاميين وهرولتهم نحو الدولار ,
في هذا الزمن العربي الشاذ حيث أصبح الوقوف مع أمريكا شرف وطهر ,
و الوقوف مع المقاومين الأحرار تخلف و نجاسة عند كثيرين ...
في هذا الوقت الذي عرضت علي الملايين لأقول كلمات سيئة في سوريا و أجردها
من شرعيتها الوطنية المقاومة ...
أقول لهؤلاء لعنكم الله ولعن أموالكم ...و إياكم أن تظنوا أنني بإنتصاري
لسوريا أستلم مالا كما تستلمون ...و الله العظيم و حق أولادي لا أملك
إلا راتبي الذي ينتهي في الأسبوع الثاني من الشهر ..
لكن مع ذلك لن أبيع مبادئي , إنتصاري لسوريا هو إنتصار للحق العربي
و المقاومة العربية و الكرامة العربية ..
لا أريد لأولادي وأحفادي وعندما يعيدون قراءة التاريخ أن يقولوا ..
كان جدنا يحيى أبوزكريا مع أمريكا والكيان الصهيوني والأتراك و الغربيين
و الجلابيب العربية المتصهينة ضد آخر دولة عربية كريمة و عزيزة و مرفوعة
الرأس ...
كلا أعوذ بالله أريدهم أن يقرأوا أن يحيى أبوزكريا كان ضد الأنجاس الأوباش
المجرمين الأمريكيين قتلة الهنود الحمر و البشر , الصهاينة قتلة العرب
و المسلمين و سارقي القبلة الأولى للمسلمين , و الأتراك يهود الدومنة الذين
أسلموا ظاهرا لسرقة العالم الإسلامي , و أمراء الخليج شهداء النكاح
و الفياجرا , و الذين سلموا أموال العرب و المسلمين للأمريكيين و اليهود ,
نعم كان جدنا يحيى أبوزكريا ضد هؤلاء الذين يكرههم الله ورسوله و المؤمنون ..
لقد كان مع سوريا العربية , مع الجيش العربي السوري , مع بشار الأسد ,
و الأحرار من أمة العرب ...اللهم أشهد , اللهم أشهد , اللهم أشهد ..
لهذا أنا سوري.
لن أكون إلا سوريا
في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ أمتنا , و في هذه المرحلة الحرجة
حيث بيعت المواقف و بيع الرجال , و تأمْرك العرب و المسلمون ,
و باتت الفتاوى الإسلامية تصنع في مطابخ الموساد والمخابرات الأمريكية
و في زمن سقوط العلماء و الإعلاميين وهرولتهم نحو الدولار ,
في هذا الزمن العربي الشاذ حيث أصبح الوقوف مع أمريكا شرف وطهر ,
و الوقوف مع المقاومين الأحرار تخلف و نجاسة عند كثيرين ...
في هذا الوقت الذي عرضت علي الملايين لأقول كلمات سيئة في سوريا و أجردها
من شرعيتها الوطنية المقاومة ...
أقول لهؤلاء لعنكم الله ولعن أموالكم ...و إياكم أن تظنوا أنني بإنتصاري
لسوريا أستلم مالا كما تستلمون ...و الله العظيم و حق أولادي لا أملك
إلا راتبي الذي ينتهي في الأسبوع الثاني من الشهر ..
لكن مع ذلك لن أبيع مبادئي , إنتصاري لسوريا هو إنتصار للحق العربي
و المقاومة العربية و الكرامة العربية ..
لا أريد لأولادي وأحفادي وعندما يعيدون قراءة التاريخ أن يقولوا ..
كان جدنا يحيى أبوزكريا مع أمريكا والكيان الصهيوني والأتراك و الغربيين
و الجلابيب العربية المتصهينة ضد آخر دولة عربية كريمة و عزيزة و مرفوعة
الرأس ...
كلا أعوذ بالله أريدهم أن يقرأوا أن يحيى أبوزكريا كان ضد الأنجاس الأوباش
المجرمين الأمريكيين قتلة الهنود الحمر و البشر , الصهاينة قتلة العرب
و المسلمين و سارقي القبلة الأولى للمسلمين , و الأتراك يهود الدومنة الذين
أسلموا ظاهرا لسرقة العالم الإسلامي , و أمراء الخليج شهداء النكاح
و الفياجرا , و الذين سلموا أموال العرب و المسلمين للأمريكيين و اليهود ,
نعم كان جدنا يحيى أبوزكريا ضد هؤلاء الذين يكرههم الله ورسوله و المؤمنون ..
لقد كان مع سوريا العربية , مع الجيش العربي السوري , مع بشار الأسد ,
و الأحرار من أمة العرب ...اللهم أشهد , اللهم أشهد , اللهم أشهد ..
لهذا أنا سوري.