أزهــــــــار السلام

سلام الله عليكم .. و مرحبا بكم ..
انكم في روضة ازهـــــــــــــــــار المحبة والسلام
ادخـلــــــــــــــــــوها بسلام امنيــن


اقطفـــــــــــــــــــــــــوا منها ما شئتم من الورود
و لا تنسوا ان تزرعوا بذور ازهاركم العبقة ..

" زرعـــــوا فقطفنا .. ونزرع فيقطفون "



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أزهــــــــار السلام

سلام الله عليكم .. و مرحبا بكم ..
انكم في روضة ازهـــــــــــــــــار المحبة والسلام
ادخـلــــــــــــــــــوها بسلام امنيــن


اقطفـــــــــــــــــــــــــوا منها ما شئتم من الورود
و لا تنسوا ان تزرعوا بذور ازهاركم العبقة ..

" زرعـــــوا فقطفنا .. ونزرع فيقطفون "

أزهــــــــار السلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أزهــــــــار السلام

روضـــــــة ثقافية عربية اسلامية وحدوية

نتمنى لكل ازهارنا الندية قضاء لحظــــــــــــــــات مثمرة ومفيدة بين ممرات بستاننا الزكية .................................مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ...................................(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ))................. ....................... ... ................ (( وَاعْتَصِمُـــــــــــــــــــــوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا ))......................................

2 مشترك

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:04 pm

    سواء روميني او اوباما..
    فاولاد عبد الواحد كلهم واحد





    انها اخيرا ليلة الحسم في الانتخابات الامريكية
    من سيفوز ؟
    لكن ايا كان الفائز ..
    روميني او اوباما..
    فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    لا فارق في النتائج ..
    الفرق في الاستراتيجيات حرب العنف و التدخل العسكري
    أو حرب اللاعنف و القوى الناعمة ..
    النتيجة واحدة احتلال بلادنا و خرابها
    والسياسة الامريكية لن تتغير
    لانهم جميعا من صنع اسرائيل .. و خدامها المطيعون الذين يسهرون
    على امنها و سلامها واستقرارها ..
    ولو بابادة كل الذين يزعجونها و يهددون امنها ..


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:10 pm

    الرأي الفلسطيني يهضم أوباما على مضض
    و يرفض روميني نهائيًا





    تتجه انظار العالم اليوم الثلاثاء 6 نوفمبر تجاه الولايات المتحده الامريكية لمعرفة من هو مارد البيت الأبيض هل هو باراك اوباما الرئيس المنتهيه ولايته و المرشح الديمقراطي ام ميت روميني حاكم ماساتشوستس السابق و المرشح الجمهوري؟

    وسط هذ المتابعات المختلفه حول العالم تجاه بلاد العم السام لا يفوتنا ان نتجه نحو الراي الفلسطيني الذي يُعد رمانه الميزان في الانتخابات الامريكيه خاصهً و ان هناك العديد من الفلسطينيين يحملون الجنسيه الامريكيه المقيمين في رام بالضفه الغربيه و الذين اداروا ظهورهم في الانتخابات الامريكيه الحاليه حيث ذهب عدد قليل للقنصليه الامريكيه برام الله لفقدان الثقه في المارد القادم للبيت الابيض سواء كان اوباما او روميني لان اللوبي الصهيوني بمثابه كارت ضغط علي المؤسسات الامريكيه في تحويل مسار الانتخابات مثلما يريد اللوبي الصهيوني في احداث فوارق هائله بين المرشحين الجمهوري و الديمقراطي حسب موقف كل مرشح تجاه اليهود عامهً و اسرائيل خاصهً نظرًا للقوه الهائله التي يمتلكها اليهود علي المستوي الاعلامي ، الاقتصادي ، السياسي ، الفني حيث يمتلك اليهود في امريكا مفاتيح السينما في هوليوود و كل من يفكر في محاربتهم يباد بممحاه الصهيونيه مثل ما حدث لمارلون براندو الذي هاجم الهيمنه الصهيونيه في تحكمها بالامور في هوليوود فكان عقابه الاساءه اليه بتهم مشينه.

    تلك الطريقه هي الاداه المصغره في الفن و الكبيره في السياسه لتحديد مسار الامور في امريكا علي جميع الاصعده مما يعطي انطباعًا متشائمًا للراي الفلسطيني في ان كلاهما اسوا من بعضهما سواء كان اوباما او روميني لان كل الدعايا الانتخابيه للمرشحين متجهه نحو اسرائيل و علامه فارقه في تحديد بوصله الفوز لمن يقدم الوعود و الضمانات و التسهيلات للكيان الصهيوني في توغله المستمر بالمنطقه.

    هناك بعض الاصوات الفلسطينيه الحامله للجنسيه الامريكيه تتجه نحو اوباما لانه اقل سوءًا من روميني لما يتسم به من الدبلوماسيه المرنه في التعامل مع الطرفين العربي و الاسرائيلي حسب اتجاه الحزب الديمقراطي الذي ينتمي اليه اوباما و حسب ما تم من خلال سابقيه من نفس الحزب كجيمي كارتر الذي سعي لحل الصراع العربي الإسرائيلي و تم التوصل لحل جزئي من خلال كامب ديفيد بين مصر و اسرائيل عام 1978 و 1979 و بيل كلينتون الذي نجح في الوصول لحل بين الفلسطينيين و اسرائيل عامي 1993 و 1994 باتفاقيتي غزه اريحا و اوسلو بين عرفات و رابين و بيريز و محاولته لعمل إتفاقية كامب ديفيد ثانيه عام 2000 بين ايهوت باراك و ياسر عرفات و لكن لم تتم المعاهده لخلافات بين الطرفين.

    اما بالنسبه لروميني فهناك رفضًا فلسطينيًا له لوعوده المكثفه و التي اتضحت بشكل كبير في المناظره الاخيره و كانت كفه روميني نحو القضية الفلسطينية متفوقه ب49% مقابل 42% لاوباما مما يعطي جرس انذار بحدوث ايه مفاجات في الايام القادمه الي جانب اسبقيه التجارب الخاصه برؤساء الحزب الجمهوري في تعاملهم مع القضيه الفلسطينيه مثل موقف ريتشارد نيكسون عام 1973 في انقاذ اسرائيل اثناء حرب السادس من اكتوبر بمدها بالجسر الجوي و الاقمار الصناعيه التي تكشف المواقع المصريه لحفظ ماء وجه اسرائيل تلبيهً لصرخه جولدا مائير (انقذوا اسرائيل) و موقف ريجان في انحيازه للجانب الاسرائيلي و كذلك جورج بوش الاب و جورج بوش الابن مما يؤكد علي الرفض الفلسطيني لروميني.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:21 pm

    الملف الاقتصادي ..
    نقطة الحسم بين روميني و أوباما

    ء 06/11/2012 ,
    – معتز محسن – القاهرة






    في ظل المنافسة الشرسة بين المرشح الديمقراطي الرئيس باراك أوباما و المرشح الجمهوري ميت روميني اليوم الثلاثاء 6 نوفمبر ليتحدد مارد البيت الأبيض و التي تأتي من خلال ملفات عدة من أهمها ملف الاقتصاد الذي يعد نقطة الفصل في اختيار الناخب الأمريكي لمارده المنتظر.

    بالنسبة لباراك أوباما الرئيس الحالي و المرشح الديمقراطي فبلاده تعاني أزمات اقتصادية و التي تجسدت في إضرابات (وول ستريت) و مدن أمريكية أخرى بسبب الكساد الذي عاني منه الاقتصاد الأمريكي إمتدادًا للكساد الذي خلفه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن المنتمي للحزب الجمهوري بسبب دخول أمريكا حربي أفغانستان و العراق خلال ولايته الثمان سنوات علاوة على حادث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 الذي أدى بالخسائر الجسيمة للاقتصاد الأمريكي كمفتاح الخسارة الاقتصادية الأمريكية في تورطها بحروب عديدة.

    علاوةً على هذا أكد أوباما أن سياسة روميني الاقتصادية اإمتدادًا للأزمة الاقتصادية التي حدثت عام 2008 ببصمة جمهورية نسبةً للحزب الجمهوري مرددًا (إذا ما أردتم إعطاء سياسة العقد الأخير فرصه يتعين عليكم انتخاب رومني) مشيرًا إلى أن ما يصبو إليه أوباما في تخفيض الضرائب من على الشركات بإلغائه القوانين المتعلقة بها كمكافأة للأثرياء على حساب النفقات العامة خاصةً المتعلقة بالتعليم ، علاوةً على وصفه لسياسة روميني بأنه إذا أعاد عقارب التاريخ بخلق صراع جديد مع روسيا قد يؤدي إلى أزمات اقتصادية لاسيما في التركيز على التسليح النووي الذي يأتي على حساب النواحي الاقتصادية و النفقات العامة مما يمدد من الكساد الذي حدث في عام 2008.

    أما روميني فاتهم أوباما بأنه لم ينجح في منع الكساد الذي حدث عام 2008 مرددًا (إذا ما ألقيتم نظرة على حصيلة الرئيس ، يتبين لكم أنها طويلة بالأقوال وقصيرة بالتدابير لتوفير فرص العمل) علاوةً على أراء المحللين الاقتصاديين في حالة التأرجح و التخبط التي عانت منها أمريكا في الاقتصاد خلال ولاية الرئيس باراك أوباما و فشله في التصدي للأزمات الاقتصادية المجسدة في أزمة الديون و التحولات الخطيرة في البورصة و التي جُسدت في أحداث وول ستريت التي أصابت المواطن الأمريكي بالإحباط كما قال أوباما مما يجعل فرصته في الفوز بولاية ثانية صعبة.

    وقع روميني في خطأ حينما صرح بشكل متناقض بأنه يخفض الضرائب من على الأغنياء و في مقابلة تليفزيونية أخرى قال أنه لن يخفض الضرائب من على ذوي الدخل المرتفع ، هذا قد يؤدي إلى قلق المواطن الأمريكي من روميني في حالة فوزه من حيث تذبذب القرار الذي يتخذه خاصةً في الأمور الاقتصادية.

    إذا قارنا بين روميني و أوباما في الأمور الاقتصادية سنجد أن كفة روميني نحو الاقتصاد قد تكون أكثر رجحانًا من أوباما نظرًا لتاريخه الاقتصادي الحافل بالنجاح و الإنجاز حيث استطاع أن ينقذ شركات عديدة من الإفلاس إلى جانب تركيزه على أن يجلب استثمارات خارجية لأمريكا قد تجعل المواطن الأمريكي يفكر في اقتصاد قوى على حسالب سياسة قوية و هذا ما حدث في عام 1981 بين المرشح الديمقراطي الرئيس جيمي كارتر و المرشح الجمهوري رونالد ريجان و كان المواطن الأمريكي قد حسم اختياره بناءً على الأزمة الاقتصادية التي عانى منها في عهد كارتر حيث أزمة الطاقة و الاقتراب من كساد اقتصادي أشبه بكساد الرئيس الأمريكي هربرت هوفر الجمهوري عام 1932 و التي جعلت الشعب يرفض هوفر لولاية ثانية و يقبل فرانكلين روزفلت الديمقراطي الذي أنقذ أمريكا من الكساد الاقتصادي و هذا ما تكرر مع ريجان و لكن بالعكس حيث رفض الشعب انتخاب كارتر الديمقراطي لإخفاقاته الاقتصادية رغم نجاح سياسته الخارجية و اختار ريجان الجمهوري الذي عبر بأمريكا الخطر إلى أرض صلبة قوامها اقتصاد قوي.

    لعل الأيام قد تكرر قصة كارتر / ريجان و تتجه نحو روميني صاحب الخلفية الاقتصادية العالية و الناجحة بناءً على إخفاق أوباما الاقتصادي في ولايته الأولى التي قد تكون الأخيرة.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:25 pm


    الخارجية الإسرائيلية:
    تل أبيب لا تهتم بنتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية
    06/11/2012 ,







    قال نائب وزير الخارجية الإسرائيلى دانى إيالون أمس إن إسرائيل لا تبالى أو تهتم بنتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية، حيث أنها ستواصل الاستمتاع بدعم الحزبين الجمهورى والديمقراطى بغض النظر عمن سيفوز، فيما استبق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نتيجة الانتخابات الأمريكية معلناً أنه مستعد «إذا لزم الأمر» لتوجيه ضربة لإيران.

    ونقلت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية عن إيالون قوله «إن إسرائيل ليست فى حاجة إلى أى ضغط لإحلال سلام أو التوصل إلى اتفاقيات دبلوماسية»، وذلك رداً على ما إذا كانت إسرائيل تتوقع أن يقوم الرئيس الأمريكى باراك أوباما بممارسة ضغط على إسرائيل لتقديم تنازلات للسلطة الفلسطينية أم لا.

    وفى سياق آخر، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أنه «مستعد إذا لزم الأمر» لتوجيه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية، وذلك فى مقابلة بثها التليفزيون الإسرائيلى مساء أمس الأول.

    وقال نتنياهو للقناة الثانية الإسرائيلية «أنا بالطبع مستعد، إذا لزم الأمر، للضغط على الزر» لشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية.

    وجاء تصريح نتنياهو ردا على سؤال للصحفية إيلانا دايان التى سألته «هل أنت فعلا مستعد للضغط على الزر لمهاجمة إيران؟».

    ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلى أضاف «آمل ألا يحصل هذا الأمر. ففى النهاية المسئولية تقع على رئيس الوزراء وطالما أنا رئيس للوزراء فإن إيران لن تحصل على السلاح النووى. إذا لم يكن هناك من سبيل آخر فإن إسرائيل مستعدة للتحرك».

    وتأتى تهديدات نتنياهو عشية الانتخابات الرئاسية فى الولايات المتحدة التى حاول رئيس الوزراء الإسرائيلى، عبثا، خلال الأسابيع الفائتة حض إدارة باراك أوباما على تحديد «خط أحمر» للنظام الإيرانى لمنعه من حيازة السلاح النووى.
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:30 pm


    فلوريدا .. الحصان الرابح في الانتخابات الأمريكية
    06/11/2012






    تعتبر ولاية فلوريدا أحد أكبر الولايات الواقعة في جنوب شرق أمريكا وأولى الولايات القرمزية. وتسمى بالولاية القرمزية لأن سكانها ليس لهم انتماءات سياسية معينة، وهي ولاية تصنع الفارق في الانتخابات الأمريكية غدا، فالفائز بها يضمن طريقه للبيت الأبيض.



    ويرجع اعتبار فلوريدا مركز قوة في الانتخابات الأمريكية إلى أنها تستحوذ على 29 مندوبا في المجمع الانتخابي، وكانت السبب في فوز الرئيس باراك أوباما بالرئاسة الأمريكية عام 2008، وهي صاحبة الكلمة في هذه الانتخابات، فإذا استطاع أوباما أن يحسم الأصوات بها لصالحه ذهب للبيت الأبيض دون أن ينتظر نتيجة الانتخابات، أما رومني ففوزه بأصوات فلوريدا سيسهل من مهمته في الفوز على أوباما.



    وعلى الرغم من كون فلوريدا الحصان الرابح في الانتخابات، إلا أنها مليئة بالعقبات، فالأسباب التي ساعدت أوباما للفوز بها في الانتخابات الأولى هي نفسها التي قد تجعله يخسرها في هذه الدورة، فالولاية هي ثالث أكبر التكتلات اليهودية بالولايات المتحدة الأمريكية، واستغل أوباما ذلك في الدورة الأولى ومنح اليهود عدة وعود فمنحوه أصواتهم.



    عدم إعطاء أهمية لإسرائيل والتعامل بطريقة غير حازمة مع الملف النووي الإيراني أمور أغفلها أوباما في حملته الانتخابية فاستغلها رومني ضده. فالدعاية الانتخابية لرومني في فلوريدا تتركز حول الطريقة السلبية التي يعامل بها أوباما إسرائيل وأنه ليس مهتما بمصلحتها. واستشعرت حملة أوباما الخطر فنشرت مقطع فيديو يجمعه بوزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، ودينيس روس مبعوث أمريكا السابق للشرق الأوسط، يؤكدون فيه دور أمريكا في المحافظة على أمن إسرائيل.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:33 pm


    ميت رومني يعد بتغيير مسار السياسة الأمريكية في الشرق الاوسط
    08/10/2012





    ميت رومني - المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية
    يلقي المرشح الجمهوري للبيت الأبيض ميت رومني اليوم خطابا يتوقع أن يهاجم فيه سياسة باراك أوباما الخارجية في الشرق الأوسط وأن يندد بـ"عدم تحرك" الرئيس الأمريكي إزاء تصاعد التطرف في تلك المنطقة.



    ومع هذا الخطاب الذي أعلن عنه منذ عدة أيام، سيعمل ميت رومني على إثبات نقاط قوته في حال انتخابه رئيسا في مجال السياسة الخارجية والدفاع وهو نطاق يؤيد فيه غالبية الأمريكيين باراك أوباما.



    ويتوقع أن يقول في خطابه، بحسب مقتطفات نشرتها الصحافة، إن "الهجمات على أمريكا الشهر الماضي يجب ألا تعتبر أعمالا معزولة" في إشارة إلى الهجمات على السفارات الأمريكية في العالم العربي ردا على الفيلم المسيء للإسلام الذي بث على الانترنت.



    ومن المقرر أن يتحدث رومني في المعهد العسكري في فرجينيا وهو جامعة عسكرية في شرق البلاد.



    وجاء في مقتطفات الخطاب أيضا أن الهجمات "تظهر الصراع الأوسع نطاقا الذي تشهده كل منطقة الشرق الأوسط، المنطقة التي تعيش اكبر تغيرات لها منذ قرن، ومحاور هذا الصراع تمر بوضوح عبر بنغازي".



    وندد فريق الجمهوريين برد فعل إدارة أوباما بعد الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي شرق ليبيا في 11 سبتمبر، وانتقدوا البيت الأبيض لأنه انتظر عدة أيام قبل أن يصف الهجوم بـ"الارهابي" ولأنه قلل من شان التهديدات المناهضة للأمريكيين.



    وبعدما ندد باستراتيجية "الأمل" التي يعتمدها باراك أوباما، أكد رومني بحسب نص خطابه أنه يرغب في "تغيير المسار في الشرق الاوسط".

    وقال "لا يمكننا دعم أصدقائنا وهزم أعدائنا في الشرق الاوسط حين لا ترفق أقوالنا بأفعال .. وإذا كانت استراتيجيتنا لا تبدو بمثابة شراكة بل عدم تحرك".



    وفي حال انتخابه رئيسا سيعمد رومني إلى تشديد العقوبات على إيران لمنعها من تطوير قدرات نووية عسكرية، كما سيربط المساعدة المالية لمصر بإحترام معاهدة السلام مع إسرائيل، وسيزيد موازنة الدفاع الأمريكية، كما سيزود المعارضة السورية بأسلحة، خلافا لما هي السياسة الأمريكية الحالية، كما جاء في المقتطفات.



    وهذه المواقف ليست جديدة لكن خيار إعلانها من خلال توجهه الى مكان له طابع رمزي، يظهر ثقة فريق رومني بأن الرئيس ضعيف في هذه الملفات.



    وفي استطلاع للرأي أجري نهاية سبتمبر الماضي اعتبر 46% من الأشخاص أن باراك أوباما سيكون أداؤه "أفضل" من رومني في مجال السياسة الخارجية مقابل 40% عبروا عن رأي معاكس- في تقدم بارز رغم أن النتائج لا تزال متقاربة جدا- مقارنة مع استطلاع نفسه أجري في يوليو الماضي وأعطى 47% من التأييد لأوباما مقابل 32% لرومني في هذا المجال.



    لكن فريق حملة أوباما عبر عن تمنياته في التطرق إلى مواضيع السياسة الخارجية. وقالت الناطقة باسم حملة الديموقراطيين ليز سميث في بيان "فلتبدأ المعركة".



    وأضافت "الرئيس أوباما قضى على قيادة القاعدة، وأنهى بطريقة مسئولة الحرب في العراق وهو على وشك إعادة جنودنا من أفغانستان وهو يحارب ضد خداع الصين".



    وميت رومني، الصديق الشخصي لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو وعمل معه في السبعينيات من القرن الماضي في مكتب الاستشارات "بوسطن كونسالتينج جروب"، سيتطرق كما هو متوقع أيضا الى الملف النووي الإيراني ويتهم باراك أوباما كما فعل عدة مرات "بالتخلي عن اسرائيل".



    وسيؤكد ايضا على اهتمامه الشخصي بحل النزاع الاسرائيلي-الفلسطيني بعد بث فيديو صور بدون علمه وقال فيه إن "الانتقال نحو السلام يكاد يكون غير مطروح".
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:41 pm


    معركة الحسم بين أوباما و رومينى






    12-11-04
    مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية بين المرشحين الديمقراطي الرئيس (باراك أوباما) و المرشح الجمهوري (ميت روميني) و العالم العربي يترقب النتائج ما بين التفاؤل و التشاؤم و التخوف و الحذر بين المرشحين و هذا ما وضح من خلال التوجهين المختلفين في العالم العربي الليبرالي و الإسلامي و مدى رأيهما حول المرشحين ما بين الرفض و القبول.
    بالنسبة للفكر الإسلامي فهناك تأييدًا كبيرًا لاستمرار أوباما في الحكم على الرغم من عدم تحول خطابه الرنان بجامعة القاهرة يوم 4 يونيه 2009 إلى أفعال حيث نادى بحق الشعب الفلسطيني بأن يكون له دولته المستقلة و السعي لتقوية العلاقات بين العرب و أمريكا و وقف الإستيطان الإسرائيلي بالأراضي الفلسطينية و احترامه للعقائد إلا أن أوباما حدث في عهده عكس ذلك فلم يتوقف الإستيطان و تم انتاج فيلم مسيء للرسول الكريم و العراقيل لازالت قائمة في تكوين دولة للفلسطينيين إلا أن الإسلاميون يفضلون أوباما لفضله في وصولهم للسلطة كما حدث بمصر و تونس و وجود تناغم سياسي بين أمريكا و الإسلام السياسي و لوجود عنصرية شرسة من قِبل المرشح الجمهوري (ميت رومين) الذي سار على نهج حزبه في العداء البين للعرب و المسلمين و مدى كثرة وعوده لإسرائيل بالأمن و الحماية و الوقوف بجانبها في حالة حدوث حرب ضد إيران و جعل القدس عاصمة لإسرائيل و نقل مقر السفارة الأمريكية من تل أبيب للقدس.
    أما على الصعيد الليبرالي فهناك رفضًا تامًا لأوباما و روميني في آن واحد فرفض أوباما لكونه لم يحقق شيئًا مما دعى إليه في خطاب جامعة القاهرة و تأكيد الأيام بأنه عاجز عن مواجهة التعنت الصهيوني إلى جانب دعمه الملحوظ للإسلام السياسي من أجل خدمة المصالح الأمريكية في المنطقة مما يشكل خطرًا كبيرًا على الفكر الليبرالي في المنطقة العربية نظرًا للصراع الشرس بين الإسلام السياسي و الفكر الليبرالي حول مدى صلاحية كلاً منهما على الصعيد الفكري و السياسي و العقائدي.
    أما موقف الليبراليون من روميني فلا أمل من تأييدهم له لمدى تعنته الجمهوري الشرس على نهج من سبقوه في إعتلاء كرسي الرئاسة من الجمهوريين في تأييد إسرائيل و انتهاج العنصرية في التعامل مع الآخر مما يجعل الليبراليون يشعرون بحالة الإستعلاء من قِبل روميني في حالة وصوله للبيت الأبيض.
    هنا ننتظر ما تحمله النتيجة النهائية التي ستظهر يوم السادس من يناير ليتم تحديد المؤشر هل هو مؤشر ما بين الرفض و القبول لأوباما أم مؤشر الرفض التام لروميني؟!
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:51 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    UE-ETATS-UNIS
    Obama ou Romney, c’est du pareil au même
    5 novembre 2012








    Que le président sortant soit réélu ou que son adversaire républicain emporte la présidentielle du 6 novembre, les relations économiques et politiques avec le Vieux continent ne devraient pas changer sensiblement, assure le correspondant du Sole 24 Ore aux Etats-Unis.

    Mario Platero
    Demain, les Américains se rendront aux urnes après une provocation de dernière minute signée du candidat républicain Mitt Romney au sujet de l’Europe. "L’Italie, l’Espagne et la Grèce", symboles de la folie sociale-budgétaire européenne, seraient le modèle de Barack Obama selon lui. L’heure serait-elle à l’euro-bashing, à taper sur l’Europe ? Pour que celle-ci devienne un des grands thèmes "stratégiques" dont on parlera dans les mois à venir si Romney devait l’emporter ? Et si c’était Obama le vainqueur ? Est-il pour ou contre l’Europe ? N’est-ce pas lui qui s’était auto-proclamé "premier président originaire du Pacifique", marquant ainsi un tournant dans le dialogue transatlantique ? Que fera-t-il de son second mandat ? Réservera-t-il une fois encore sa première visite à l’étranger à l’Asie, reléguant l’Europe au second plan ?

    Ces interrogations sont légitimes. Mais pour ce qui est de l’Europe, l’ancienne grande absente des débats électoraux avant d’être récupérée par Mitt Romney pour être brocardée, une distinction s’impose entre les discours de campagne, les grands mouvements de fond et la réalité des faits. Quand on se penche sur les chiffres, on s’aperçoit que les liens entre l’Europe et les Etats-Unis sont si forts et si ramifiés qu’ils rendent ces polémiques absurdes.

    Une des plus grandes alliances de l'Histoire


    Les investissements directs des Etats-Unis vers l’Europe et vice-versa sont bien supérieurs à ceux de la Chine et du Japon réunis ; les échanges commerciaux ont bondi de 14% pour atteindre 636 milliards de dollars [près de 500 milliards d’euros] en 2011, l’économie des deux blocs transatlantiques génère un chiffre d’affaires de 5 000 milliards de dollars et fournit du travail à 15 millions de personnes ; la recherche et le développement des deux blocs représente 65% du secteur au niveau mondial. L’économie transatlantique, c’est aussi 54% de la production mondiale et 40% du pouvoir d’achat ; si l’on supprimait la moitié des barrières commerciales, les échanges pourraient augmenter de 200 milliards de dollars. Sans parler de la solidité du Traité de l’Atlantique Nord [OTAN], l’une des plus grandes alliances de l’Histoire.

    Commençons par nous occuper du cas Mitt Romney : son discours est agaçant, parce qu’intéressé. Mais c’est un discours éphémère, idéologique, taillé pour les élections. Par ailleurs, le candidat républicain a investi en Europe – même en Italie – et il y a toujours fait des affaires juteuses. S’il gagne, le pragmatisme l’emportera sur la rhétorique. D’un point de vue politique, l’Amérique de Romney ne sera guère différente de celle d’Obama. Notamment parce que la Federal Reserve, la banque centrale, premier acteur des relations bilatérales pour ce qui est de la gestion de la crise financière, restera sous la houlette de Ben Bernanke, sous le signe de la continuité et de la coordination.

    Et Obama ? Il est vrai qu'il a commencé par placer le Pacifique avant l’Europe. Mais il a compris presque aussitôt que les grands problèmes géopolitiques, de la stabilité du bassin méditerranéen aux difficultés économiques, se jouaient sur l’autre rive de l’Atlantique, cette rive où se trouvent les racines ethniques, idéologiques et culturelles de l’Amérique. Et rapidement, le président a changé de ton.

    La Chine et les Etats-Unis passent devant


    Toute autre est la question du grand mouvement de fond en cours : il est vrai que les grandes puissances économiques que sont la Chine et les Etats-Unis sont en train de nous passer devant. Mais ce sera à nous de suivre le rythme, de mettre en place les structures communes comme celles conçues pendant le G20 de Los Cabos, de faire progresser les institutions "fédérales", de déréglementer, d’éliminer les structures rigides. En effet, nous ne pouvons pas nous vexer du fait que l’Europe soit absente des débats présidentiels et dans le même temps, nous offusquer des critiques qui nous sont adressées.

    Les messages polarisés de Mitt Romney et de Barack Obama ont un fond de vérité – quand ils nous accusent de lenteur dans la résolution de la crise économique : l’Etat joue un rôle excessif dans nos économies et notre modèle de compétitivité peine à se hisser à la hauteur de la concurrence mondiale. Là aussi, ce sont des faits. Dont nous devrons tenir compte, indépendamment des instrumentalisations électorales ou post-électorales plus ou moins agressives, ou antipathiques, de Mitt Romney et Barack Obama.

    Traduction : Jean-Baptiste Bor
    SUR LE WEB

    Article original – Il Sole 24 Ore it
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 3:12 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    ابو عرب
    ابو عرب


    عدد المساهمات : 603

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف ابو عرب الأربعاء نوفمبر 07, 2012 9:42 am

    فاز صاحي الحلم
    مبروووووووووووووووووووك
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الأربعاء نوفمبر 07, 2012 1:41 pm

    ابو عرب كتب:فاز صاحي الحلم
    مبروووووووووووووووووووك
    *
    *
    *
    منجيلكمش في وحش .. فااااااااااااز
    هههههههههههه
    لكن تعرف ابا العرب؟
    من اكثر من شهر طلبت من اخي الذي يقيم بفلوريدا
    ان يعطي صوته لاوباما ان كان سيصوت
    ليس حبا فيه طبعا .. ولا في سواد عيونه .. اقصد بشرته هه
    لكن لنقطع الطريق امام روميني هذا العنصري الصهيوني
    الذي افصح بانه سيكون المنفذ لمشاريع اسرائيل في الشرق الاوسط
    و سيكون ضد اقامة دولة فلسطين ووووووو
    واحمد الله ان اسودنا هو من فاااااااااااااااااااااااااز
    امران احلاهما مر ..
    مفيش خيار ثالث ..
    مثل ما كان في انتخابات مصر = مرسي وشفيق ..
    *
    *
    *
    ابو عرب
    ابو عرب


    عدد المساهمات : 603

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف ابو عرب الأربعاء نوفمبر 07, 2012 1:48 pm

    woroud azhar كتب:
    ابو عرب كتب:فاز صاحي الحلم
    مبروووووووووووووووووووك
    *
    *
    *
    منجيلكمش في وحش .. فااااااااااااز
    هههههههههههه
    لكن تعرف ابا العرب؟
    من اكثر من شهر طلبت من اخي الذي يقيم بفلوريدا
    ان يعطي صوته لاوباما ان كان سيصوت
    ليس حبا فيه طبعا .. ولا في سواد عيونه .. اقصد بشرته هه
    لكن لنقطع الطريق امام روميني هذا العنصري الصهيوني
    الذي افصح بانه سيكون المنفذ لمشاريع اسرائيل في الشرق الاوسط
    و سيكون ضد اقامة دولة فلسطين ووووووو
    واحمد الله ان اسودنا هو من فاااااااااااااااااااااااااز
    امران احلاهما مر ..
    مفيش خيار ثالث ..
    مثل ما كان في انتخابات مصر = مرسي وشفيق ..
    *
    *
    *

    وانا اقووووووووووووووووول كيف فاز ههههههههههه
    يبدو من دعواتك
    بس بيني وبينك
    الرئيس في هذه الدول لا يبدل شيء
    سياسه البلد معروفه مهما كان الرئيس
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الأربعاء نوفمبر 07, 2012 3:55 pm


    امريكي يقاطع خطاب اوباما
    رافعا صور اطفال ليبيا الذين قتلهم الناتو 5 11 12

    والشرطة تعتقله بكل ديمقراطية !!
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الأربعاء نوفمبر 07, 2012 3:58 pm


    المقداد:
    اميركا عاجزة عن القيام بأي تدخل عسكري بعد هزائمها





    دمشق..
    أكد الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين ان المطلوب من الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما إيجاد حلول عادلة لقضايا منطقة الشرق الأوسط بعد الاخطاء القاتلة التي ارتكبتها الإدارة الأمريكية خلال العامين الماضيين في هذه المنطقة.
    وقال المقداد في اتصال هاتفي مع قناة بي بي سي اليوم تعليقا على نتائج الانتخابات الأمريكية "ان المطلوب الان هو مزيد من العمل باتجاه استقرار الوضع العالمي وحل المشكلات العالمية وشعبنا يتوقع أن تسهم الولايات المتحدة الأمريكية خلال المرحلة القادمة من حكم الرئيس اوباما في إيجاد حلول عادلة في منطقة الشرق الأوسط لأن الأوضاع الاستثنائية التي شهدناها خلال الأشهر والسنتين الأخيرتين وخاصة في المنطقة العربية كانت نتيجة لأخطاء قاتلة في السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط والدعم اللامحدود الذي قدمته الإدارة الأمريكية السابقة لإسرائيل إضافة إلى الأخطاء الكبرى التي ارتكبتها الإدارة الأمريكية ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط بل أيضا في محيطها سواء في أفغانستان وغيرها".
    وأشار المقداد إلى إن الشعب السوري تابع عن كثب الانتخابات الأمريكية لما للولايات المتحدة الأمريكية من دور أساسي في صنع السياسات الدولية نافيا وجود أي قنوات اتصال قائمة الان بين الإدارة الأمريكية والقيادة السورية.
    وردا على سؤال حول امكانية التغيير في الموقف الأمريكي لجهة امكانية التدخل العسكري في سورية بعد اعادة انتخاب أوباما قال المقداد "إن الولايات المتحدة وبعد الضربات والهزائم التي تلقتها في العراق وأفغانستان والأزمة الاقتصادية التي مرت بها كانت ومازالت عاجزة عن أي تدخل جديد في أي جزء من أنحاء العالم وهذا لا يعني عمليا أنا كنا نستبعد مئة بالمئة قيام الإدارة الأمريكية نتيجة الضغوط التي تمارس عليها من هذا الطرف أو ذاك بأعمال خرقاء أخرى ولكن هذا لم يتم خلال المرحلة الماضية ونحن نتوقع من الولايات المتحدة في ظل الظروف الجديدة ألا تقوم بخطوة من هذا النوع لأنها ستكون مدمرة".
    وأضاف نائب وزير الخارجية والمغتربين "لكننا نتابع خطوات أخرى من نوع التدخل في الشؤون الداخلية في سورية سواء كان من خلال الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة إعلاميا وفي بعض الأحيان ماديا وهو شيء معلن وليس خفيا للمجموعات الإرهابية المسلحة في سورية أو السكوت عن الممارسات الإرهابية لتلك المجموعات في الوقت الذي يتوقع العالم كله بعد أحداث 11 أيلول أن تقف الولايات المتحدة مثل هذه الممارسات في سورية وفي أي جزء اخر من العالم لأنها سترتد سلبا على الولايات المتحدة والمنطقة والعالم".
    وتابع المقداد "أتوقع من دولة كبرى كالولايات المتحدة الأمريكية ألا تمارس سياسة المعايير المزدوجة التي مارستها بشكل واسع خلال الإدارات السابقة وخلال هذه الإدارة وأن تعود هذه الإدارة إلى وعيها ودورها المنسجم بشكل أساسي مع ما تقوم به الصين والاتحاد الروسي اللذان أثبتا التزامهما مرة أخرى لأنهما ملتزمان بضرورة حل مشاكل العالم بالطرق السلمية وعدم التدخل بالشؤون الداخلية للدول واحترام ميثاق الأمم المتحدة" لافتا إلى ان هذه القواعد والمبادئ هي أسس صياغة الوضع الدولي الجديد وبدونها لا يمكن أن يكون هناك نظام دولي مستقر في العالم.
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar الخميس نوفمبر 08, 2012 12:13 pm

    باراك أوباما


    منذ أربع سنوات وصل باراك أوباما الى البيت الأبيض بوصفه داعيا للتغيير.. و في انتخابات 2012 فاز أول رئيس أسود للولايات المتحدة بولاية جديدة تتيح له فرصة مواصلة الإبحار بالسفينة في نفس مسارها..من هو باراك أوباما ؟


    الرئيس الأمريكي باراك أوباما
    قد لا يكون أوباما الشخصية التي يلتف حولها الجميع كما وعد في انتخابات عام 2008 لكن ستكون أمامه أربعة أعوام أخرى يحاول فيها إجراء تغييرات كاسحة يمكن أن تؤثر على الولايات المتحدة لعقود.

    وهذه المهمة لن تكون سهلة. فأوباما يواجه صعوبات في الكونجرس منذ انتخابات عام 2010 حين حصل الجمهوريون على الأغلبية في مجلس النواب. وسيكون تجاوز هذه العقبة بنفس القدر من الصعوبة.

    وتظهر اجندة أوباما المتواضعة لولايته الثانية نفوذه المحدود حتى الآن في واشنطن. فقد احتفظ الجمهوريون بسيطرتهم على مجلس النواب كما أن لهم وجودا في مجلس الشيوخ يكفي لعرقلة عمله.

    ويواجه الرئيس الأمريكي أزمة محتملة تعرف باسم “الهاوية المالية” وتتمثل في زيادة الضرائب وتخفيضات تلقائية في الإنفاق تهدد بانزلاق البلاد الى ركود جديد.

    وفي حين أنهى أوباما الحرب في العراق ويتجه الى إنهائها في أفغانستان سيكون عليه كبح الطموحات النووية لإيران وإقناع اسرائيل بألا تهاجم طهران بصورة فردية.

    وما من شك في أن الرئيس سيطبق في ولايته الثانية الدروس الصعبة التي تعلمها خلال ولايته الأولى.

    وقال جوليان زيليزر المؤرخ المتخصص في شؤون الرئاسة بجامعة برينستون “كان شخصية وعدت بتغيير الطريقة التي تدار بها السياسة… لا أظن أن الناس مازالوا يؤمنون بهذا. المسألة ليست انخفاض الثقة فيه وحسب وإنما انخفاض الثقة فيما يستطيع النظام السياسي أن يقدمه.”

    واذا لم يكن بوسع أوباما أن يغير واشنطن بالطريقة التي يتمناها كثيرون فإنه يستطيع استغلال الكثير من النجاحات البارزة.

    لقد نجح في توسعة نطاق برنامج الرعاية الصحية في خطوة لم يتمكن منها رؤساء ديمقراطيون منذ الأربعينيات. وعلى الرغم من أن الناخبين راضون عن الكثير من عناصره فإنهم أقل رضا عن البرنامج في مجمله. والآن ستسنح له الفرصة مجددا ليثبت جدواه.

    ويمكن أن يقال الشيء نفسه على الإصلاحات المالية الواردة في التشريع المسمى تشريع (دود وفرانك) والتي تهدف الى كبح جماح بعض أسوأ التجاوزات في وول ستريت.

    أما محاولات أوباما التشريعية لخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري فقد وئدت في مجلس الشيوخ لكنه يستطيع مواصلة جهوده من خلال قواعد تنظيمية. كما يمكنه مواصلة مساعيه لتوفير الملايين من فرص العمل “صديقة البيئة” والتي لم تحقق أهدافها حتى الآن.

    ولم يقترب أوباما من تحقيق هدفه بخفض العجز الهائل في الميزانية وسيعاود الانضمام الى هذه المعركة في الاسبوع الحالي.

    لكن الاقتصاد الذي سقط في كساد عميق عام 2008 طغى على كل هذه القضايا في عيون الكثير من الناخبين.

    ويستطيع أوباما أن يشير الى نجاحه في هذا المجال ايضا فقد وفر برنامجه للتحفيز عام 2009 ملايين الوظائف وخفف من أثر أسوأ كساد شهدته البلاد منذ الثلاثينات. كما استردت صناعة السيارات الأمريكية التي كانت على شفا الانهيار عام 2009 عافيتها.

    وتفادت البلاد كارثة اقتصادية لكنها لم تحقق بعد نموا قويا. ومع فوز أوباما بولاية جديدة هناك 23 مليون أمريكي يعانون البطالة او البطالة المقنعة او يشعرون بإحباط شديد يحول دون بحثهم عن عمل.

    ولم يسهم نهج أوباما الحذر تجاه أزمة المساكن بدرجة تذكر في حل قضية الحجز على المنازل المنتشر على نطاق واسع او مساعدة من غرقوا في الديون بسبب انخفاض قيمة العقارات. وتعثرت خطة تحفيز إضافية في الكونجرس فيما ركزت الإدارة على إصلاح قطاع الرعاية الصحية ووول ستريت.

    وعلى الرغم من أن أوباما كان أول عضو بالكونجرس يفوز بالرئاسة خلال عضويته منذ الرئيس جون إف. كنيدي عام 1960 فإن علاقته بالكونجرس لا يمكن وصفها بأقل من الوعرة.

    فأوباما لا يهوى الأضواء ويتجنب اللجوء للمجاملات والضغوط وهي أساليب متبعة لتنفيذ الأجندات في واشنطن. وشكا نواب ديمقراطيون في أحاديث خاصة من أنه لا يعبأ كثيرا بمخاوفهم السياسية.

    وعارض الجمهوريون مبادراته بشكل لم يسبق له مثيل. وفي مجلس الشيوخ اتسمت الإجراءات بالبطء الشديد فيما وضع الجمهوريون عددا قياسيا من العقبات الإجرائية.

    وبلغت هذه الأزمة ذروتها خلال معركة سقف الدين عام 2011 والتي دفعت البلاد الى شفا التخلف عن سداد الديون. وانخفضت ثقة المستهلكين وخفضت وكالات التصنيف الائتماني توقعاتها لدين الولايات المتحدة الى مستوى تاريخي.

    وليس واضحا هل كان بإمكان أوباما فعل الكثير للخروج من المأزق بمفرده.

    يقول نورم اورنستاين وتوماس مان الباحثان في شؤون الكونجرس واللذان درسا شؤون واشنطن لاربعين عاما في كتابهما (الوضع أسوأ مما يبدو عليه) إن الحزب الجمهوري بات متطرفا ايديولوجيا ومتمردا لا يهتم كثيرا بالتسويات اللازمة لإدارة دولة شاسعة متنوعة الأعراق.

    لكن توني فراتو مساعد الرئيس السابق جورج بوش يقول إن الجمهوريين كانوا على استعداد للعمل مع أوباما حين تولى منصبه لو أنه أظهر قدرا من الاستقلالية عن حزبه.

    وقال فراتو “أضاع هذه الفرصة. ظننت أن هذا الرئيس تحديدا وفي هذا التوقيت بالذات لديه فرصة حقيقية ومتفردة ليقلب الأوضاع رأسا على عقب في الكونجرس.”

    وكانت علاقة أوباما بمجتمع الأعمال مضطربة ايضا. واشتكى رؤساء شركات من أن اجتماعاتهم مع البيت الابيض بدت وكأنها جلسات لالتقاط الصور اكثر من كونها جلسات لمناقشة السياسات.

    وانقلبت وول ستريت ضد إدارة أوباما في أعقاب الإصلاحات المالية عام 2010 حتى أن شخصيات ديمقراطية بارزة مثل جيمي ديمون الرئيس التنفيذي لجيه. بي. مورجان تشيس اتهمه بتشويه صورة القطاع المالي.

    وستظل “الصفقة الكبرى” التي من شأنها أن تضع المؤسسات المالية الامريكية على طريق ثابت اكثر صعوبة من اي وقت مضى اذ لايزال المستثمرون يتهافتون على شراء سندات الدين الأمريكية بأسعار فائدة بخسة في حين لا يواجه المشرعون ضغوطا تذكر من دوائرهم لتقديم التنازلات المؤلمة اللازمة للتوصل الى اتفاق.

    وربما يرى الجمهوريون أن من مصلحتهم التعاون في إصلاح قوانين الهجرة لكنهم سيرغبون في التفاوض بشروطهم.

    ومن الممكن أن يعطي الاقتصاد لأوباما دفعة يحتاج اليها بشدة في ولايته الثانية فيما تشير البطالة وثقة المستهلكين وعدد من القضايا الاخرى الى أن التعافي ربما يصمد أخيرا.

    ومن الممكن أن يحل تحسن الاقتصاد بعضا من مشاكل أوباما من خلال تقليص العجز في الموازنة وإعادة المزيد من الامريكيين الى وظائفهم وتبرير الكثير من القرارات التي اتخذها في العام الأول من حكمه.

    وبالنسبة لرئيس استولى تباطؤ الاقتصاد على معظم ولايته الأولى فإن هذا سيكون تطورا مثيرا في الأحداث.

    وقال وليام جالستون الباحث في معهد بروكينجز والمستشار السياسي للرئيس الأسبق بيل كلينتون “انتخابات الرئاسة عام 2008 رفعت التوقعات الى مستوى كان من الصعب جدا بلوغه حتى في أفضل الظروف. والظروف لم تكن الأفضل.”
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد Empty رد: سواء روميني او اوباما.. فاولاد عبد الواحد كلهم واحد

    مُساهمة من طرف woroud azhar السبت نوفمبر 10, 2012 1:48 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:30 pm