أزهــــــــار السلام

سلام الله عليكم .. و مرحبا بكم ..
انكم في روضة ازهـــــــــــــــــار المحبة والسلام
ادخـلــــــــــــــــــوها بسلام امنيــن


اقطفـــــــــــــــــــــــــوا منها ما شئتم من الورود
و لا تنسوا ان تزرعوا بذور ازهاركم العبقة ..

" زرعـــــوا فقطفنا .. ونزرع فيقطفون "



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أزهــــــــار السلام

سلام الله عليكم .. و مرحبا بكم ..
انكم في روضة ازهـــــــــــــــــار المحبة والسلام
ادخـلــــــــــــــــــوها بسلام امنيــن


اقطفـــــــــــــــــــــــــوا منها ما شئتم من الورود
و لا تنسوا ان تزرعوا بذور ازهاركم العبقة ..

" زرعـــــوا فقطفنا .. ونزرع فيقطفون "

أزهــــــــار السلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أزهــــــــار السلام

روضـــــــة ثقافية عربية اسلامية وحدوية

نتمنى لكل ازهارنا الندية قضاء لحظــــــــــــــــات مثمرة ومفيدة بين ممرات بستاننا الزكية .................................مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ...................................(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ))................. ....................... ... ................ (( وَاعْتَصِمُـــــــــــــــــــــوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا ))......................................

    اهم ما صرح به بوتين في مؤتمره الصحفي

    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    اهم ما صرح به بوتين  في مؤتمره الصحفي   Empty اهم ما صرح به بوتين في مؤتمره الصحفي

    مُساهمة من طرف woroud azhar الخميس ديسمبر 20, 2012 3:48 pm


    في مؤتمره الصحفي تحدث اليوم
    أبو علي بوتين عن الأسد و عن نهاية العالم:

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس التأكيد على موقف بلاده الداعي للتوافق
    بين السوريين حول "كيف يجب أن يعيشوا في المرحلة المقبلة".

    وأكد بوتين في أول مؤتمر صحافي كبير له منذ توليه الرئاسة أن روسيا تسعى إلى تجنب حرب أهلية
    طويلة في سورية، ونفى فكرة دعمه للرئيس السوري بشار الأسد "بأي ثمن"، مضيفاً "ما هو موقفنا؟
    موقفنا ليس هو أن نترك نظام الأسد في السلطة بأي ثمن، ولكن أولا أن (ندع السوريين) يتفقون
    بين بعضهم البعض حول كيف يجب أن يعيشوا في المرحلة المقبلة".

    وأضاف الرئيس الروسي "عندئذ فقط نستطيع أن نبدأ في البحث عن طرق لتغيير الوضع الحالي".
    مشدداً على بلاده تريد "تجنب انهيار سورية".
    الأميركيون يعذبون المعتقلين "كما في القرون الوسطى"
    بوتين ينتقد التعاطي الأميركي مع "حقوق الإنسان"
    بوتين ينتقد التعاطي الأميركي مع "حقوق الإنسان"

    وفي الشأن الروسي الداخلي، أكد بوتين أنه ليس هناك "نظام إستبدادي" في روسيا قبل أن يوجه
    انتقادات حادة للولايات المتحدة.

    وأضاف الرئيس الروسي إن "وصف نظامنا بالإستبدادي أمر لا أستطيع القيام به. لا أستطيع أن
    أتفق مع هذه الفكرة. أفضل دليل على ذلك هو قراري مغادرة منصبي بعد ولايتين".
    وتابع قائلاً "لو رأيت انه من الأفضل إختيار الإستبداد لغيرت الدستور وهذا أمر يسهل القيام به".

    وكان بوتين تخلى عن منصبه كرئيس في 2008 بعد ولايتين من أربع سنوات. وترك مكانه لديمتري مدفيديف
    الذي أصبح رئيساً للوزراء، قبل أن يعود إلى الكرملين في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة في أيار/مايو الماضي.

    وأكد بوتين أن الديموقراطية أولاً وقبل كل شيء هي الإنصياع للقوانين، وأنها ليست "التروتسكية والفوضوية"،
    مقدماً دعمه لقرار مجلس النواب (الدوما) أمس الأربعاء القاضي بمنع تبني أطفال روس من قبل أميركيين.

    وقد أقر الدوما الأربعاء في قراءة ثانية إقتراح قانون يحظر على الأميركيين تبني أطفال روس،
    وذلك رداً على إقرار الكونغرس الأميركي قانون "لائحة ماغنييتسكي" الذي فرض عقوبات على
    مسؤولين روس تتهمهم واشنطن بـ"انتهاك حقوق الإنسان". وأضاف "إنه رد، لكني أعتقد أنه مناسب".

    وانتقد بوتين قانون ماغنييتسكي واصفاً إياه بـ" العمل غير الودي" من جانب الولايات المتحدة،
    مضيفاً أن الأميركيين "يحتجزون أشخاصاً في السجن منذ سنوات بدون توجيه الإتهامات إليهم".

    ووصف الرئيس الروسي طريقة تعامل الولايات المتحدة مع هؤلاء المعتقلين بالقول "إنه أمر لا يعقل،
    يتم تكبيلكم مثلما كان يحصل في القرون الوسطى وقاموا بتشريع إستخدام التعذيب". متسائلاً
    "هل تتصورون ماذا سيحدث لو قمنا نحن بمثل هذه الأمور في بلادنا؟ وكم من الوقت مر منذ الوعد بإغلاق غوانتانامو؟".

    وبدأ الرئيس بوتين مؤتمره الصحافي بالتعبير عن إرتياحه للوضع الإقتصادي في البلاد قائلا إن
    "النتائج جيدة، وخصوصاً مقارنة مع الإنكماش في منطقة اليورو والبطء الإقتصادي في الولايات المتحدة.
    الوضع أفضل بكثير لدينا".

    وبخصوص الشائعات التي سرت في الأشهر الماضية حول مشاكل بوتين الصحية، نفى الرئيس الروسي هذه
    الإدعاءات قائلاً "حول هذا الموضوع ردي هو: يمكنكم الإنتظار طويلاً".

    ورد الرئيس الروسي على سؤال أحد الصحفيين الذي سأله ما إذا كان يعرف موعد نهاية العالم قائلاً
    "أعلم أن نهاية العالم ستكون خلال 4,5 مليار سنة، إنها دورة عمل الشمس".

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    woroud azhar
    woroud azhar
    زهـــــــرة السلام


    عدد المساهمات : 14068
    الموقع : ارض الله

    اهم ما صرح به بوتين  في مؤتمره الصحفي   Empty رد: اهم ما صرح به بوتين في مؤتمره الصحفي

    مُساهمة من طرف woroud azhar الخميس ديسمبر 20, 2012 4:59 pm


    بوتين يشهر سيفه

    توفيق جراد





    يبدو أن العلاقات الدولية برمتها، وليس الروسية الأميركية فقط، قد دخلت منعطفاً جديداً وقد ذهب البعض إلى القول إنه كان غير متوقع، فيما ذهب آخرون إلى العكس من ذلك أي أنه كان متوقعاً منذ الغزو الأطلسي لليبيا، والخشية من أن تتخذه واشنطن سابقة قابلة للتطبيق في كل حين. أما هدف الولايات المتحدة وحلفائها، فهو الانسجام مع توصيات مؤتمر لشبونة ببسط الهيمنة على القرن الحادي والعشرين، بدءاً من
    الشرق الأوسط، وذلك التزاماً منها بالحفاظ على أمن إسرائيل، باعتبارها «دولة يهودية متجذرة في المنطقة» على ما قاله الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطابه الذي ألقاه من تحت قبة جامعة القاهرة في حزيران عام 2008.
    توجهات هذا المنعطف حملت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وانطلاقاً من الأزمة السورية، على أن يشهر سيفه، محذراً من أن الأعوام القادمة ستكون حاسمة في تقرير مستقبل عالم يلجُ بأسره عصر تغيرات جذرية، لا بل ربما عصراً من الهزات، تكون مدخلاً، لما أسماه بوتين «أعوام انعطاف بالنسبة لروسيا والعالم بأسره».
    ففي رسالته السنوية إلى الجمعية «الفيدرالية الروسية» يوم الأربعاء الماضي الـ12 من كانون الأول الجاري، حذر الرئيس الروسي من اعتماد ما يعرف بالفقه السياسي الأميركي «الفوضى الخلاقة» أو «زرع الفتن» لبث الفوضى في مكونات الدولة، أي دولة ترى الولايات المتحدة أنها لا تتناغم في سياستها مع المنهج الأميركي، وتقف حجر عثرة في طريق طموحاتها في الهيمنة.
    جاء هذا التطور في العلاقات الدولية، بعد ما أشيع عن ارتياح روسي أميركي أو تقارب ثنائي حول سبل إنهاء الأزمة السورية، وهو ارتياح تبدى في اجتماع العاصمة الإيرلندية «دبلن» والذي ضم إضافة إلى وزيري خارجية البلدين، المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي. وقيل في ختامه: إن توافقاً على حل سياسي للأزمة ما زال ممكناً، استناداً إلى تفاهمات جنيف في الثلاثين من حزيران الماضي.
    وكانت روسيا قد حددت في 10/12/2012 شروطها ومعايير تفاهمها مع الولايات المتحدة حول الأزمة السورية في ظل ما بدا تقارباً بينهما على أسس التسوية الممكنة: على قاعدة أن يقرر السوريون الإصلاحات التي يريدونها لنظامهم السياسي من دون تدخل خارجي أو فرض وصفات جاهزة للتطور السياسي والاجتماعي. وانطلاقاً من هذا المبدأ، أعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان: أن موسكو ستدعم مهمة الإبراهيمي الرامية إلى حل للصراع في سورية.
    وفيما رفض بوتين أن تكون القطبية الأحادية، التي تذرعت بها واشنطن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، مصدر هيمنة على العالم، أكد أن استقرار العالم يتعزز بتعددية أقطابه وليس بوحدانية القطبية، في إشارة إلى مقررات مؤتمر لشبونة.
    وإذ أشار سيرغي لافروف إلى أن هناك محاولات «غير نظيفة» لتخريب ما تم التوافق عليه وعدم إقامة منطقة عازلة في شمال سورية، أو تزويد الجماعات المسلحة، التي تعمل على الأرض السورية، وقد تجاوز عددها الـ400 مجموعة، بالأسلحة الكيميائية والادعاء بأن هذه الأسلحة تم الاستيلاء عليها من مستودعات تعود ملكيتها إلى الدولة السورية، ليتخذ الأمر ذريعة لعدوان أطلسي على سورية، بعد أن تتم شيطنتها بأنها الدولة التي تقتل أبناء شعبها.
    لقد تجلى هذا النكوص في العلاقات غداة ثلاثة اجتماعات عقدت في أنطاليا (تركية) والدوحة القطرية ومراكش في المغرب. أما اجتماع الدوحة فقد كان مليئاً بالوعود، حسب أبو المعز الآغا، المتحدث باسم جماعة «أنصار الإسلام»، إذ «وعدت قطر والسعودية بتزويد المسلحين بأسلحة ثقيلة»، فكان مطبخاً تآمرياً لتقاسم «الصنائع والبضائع»، وفق توصيف الدكتور هيثم مناع، «رئيس هيئة التنسيق الديمقراطية السورية في المهجر» (السفير 11/12/2012). أما الوطن، قال مناّع، فلم يتعد صفقة من نوع «أديداس» ملحقة بخطبة جمعة، فكان المشاركون ينتمون لمدرسة «العيش من الثورة» لا «العيش من أجل الثورة».
    أما مؤتمر مراكش في بلاد المغرب التي قال ملكها السابق –الأب- يوماً لصحيفة ليبراسيون الفرنسية «أتمنى أن أشهد يوماً أرى فيه اتحاداً بين المال العربي والعقل اليهودي»، وهو الذي قال لدونالد رامسفيلد (6 آب 1983): إذا أردتم الاستقرار في الشرق الأوسط فعليكم بتفتيت سورية» (الأخبار اللبنانية– وثائق ويكيليكس 6 تموز 2012)، فقد عقد تحت راية «مؤتمر أصدقاء (اقرأ أعداء) سورية»، على أن يواصل جولاته السياحية في إيطاليا لاحقاً.
    أما مؤتمر أنطاليا التركية فقد كان مناسبة لانتخاب قيادة عسكرية قوامها ثلاثون شخصاً، عشرون منهم من «جماعة الإخوان المسلمين» و«السلفيين»، الأمر الذي يعني تدفق المزيد من السلاح والمسلحين عبر الحدود التركية مع سورية.
    هذه المؤتمرات وما تمخض عنها كانت تدق جرس الإنذار في الداخل الروسي الذي تقدر تركيا أنها ستكون القربة الأولى التي تفجرها رأس الحربة الروسية في أي تحرك يستهدفها.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 8:06 pm