تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
شؤون قرضاوية..
(عمل حصري وخاص بروضة أزهار السلام- الرجاء الإشارة للمصدر عند نقل الموضوع)
"القرضاوي" شيخ مشايخ الإسلام
يغتصب زوجته رغم رفضها ثم يطلقها ويحرمها حقوقها
"
ردا على استدعاء المحكمة الشرعية القطرية ليوسف القرضاوي
للنظر في الدعوى المقامة عليه من قبل زوجته الجزائرية التي
اغتصبها في اخر ليلة ( وفي التعبير الفقهي استمتع بها )
وهو ينوي تطليقها لحرمانها من حقوقها الشرعية وكان كبير علماء الإسلام،
الشيخ القرضاوي عندما قرر تطليق زوجته أسماء بن قادة،
اتجه إلى بيتها وقضى معها ليلة كاملة ضاجعها فيها عدة مرات مع
انها لم تكن ليلتها في ذلك اليوم، حسب أحكام التعدد، ولكنه أرادها
آخر ليلة ينتزع فيها آخر جرعة استمتاع واستغلال ليختفي بعدها بيومين
خارج قطر، بعد أن عبر لأسماء عن حبه وأكد لها أنه في مزرعة صديقه
عبد الله سلاطين في الدوحة وسيعود في المساء! وبعد اختفائه بسبعة عشر
يوما ودون أن تعرف أسماء مكانه وسبب رحيله، يبعث لها برسالة ليقول
لها فيها 'أنت طالق'! حدث ذلك في إطار علاقة زوجية فعلت أسماء من
أجلها كل ما يمكن به المحافظة عليها بإملاء حرفي من الشيخ، رغم الاعتراض
الشديد من أسرتها على هذا الاقتران بسبب الفارق الكبير جدا في السن
ولان القرضاوي اقام علاقة معها واتصل بها رغم صغر سنها دون علم
والدها وكان يبعث اليها بقصائد ورسائل حب حتى أوقعها في حبائله.
ردا على استدعاء المحكمة القطرية للقرضاوي لجأ القرضاوي الى تكتيكات
حسني مبارك وسوزان .. حيث اغمي عليه بمجرد استلام الاستدعاء
وصاح .. قلبي .. قلبي .. اه يا قلبي .. وتخلف عن القاء خطبة الجمعة
في مقره في مسجد عمر بن الخطاب ... وروج فورا عبر وسائل الاعلام انه
طريح الفراش ويعاني من ازمة قلبية في محاولة للتنصل من المثول امام
المحكمة للرد على اتهامات زوجته او طليقته
وكان القرضاوي قد هدد أسماء بسحب جنسيتها القطرية وطردها من قطر
وقد وكلت اسماء واحدا من اشهر المحامين في قطر لمقاضاة القرضاوي
واخذ حقوقها كاملة.
(عمل حصري وخاص بروضة أزهار السلام- الرجاء الإشارة للمصدر عند نقل الموضوع)
"القرضاوي" شيخ مشايخ الإسلام
يغتصب زوجته رغم رفضها ثم يطلقها ويحرمها حقوقها
"
ردا على استدعاء المحكمة الشرعية القطرية ليوسف القرضاوي
للنظر في الدعوى المقامة عليه من قبل زوجته الجزائرية التي
اغتصبها في اخر ليلة ( وفي التعبير الفقهي استمتع بها )
وهو ينوي تطليقها لحرمانها من حقوقها الشرعية وكان كبير علماء الإسلام،
الشيخ القرضاوي عندما قرر تطليق زوجته أسماء بن قادة،
اتجه إلى بيتها وقضى معها ليلة كاملة ضاجعها فيها عدة مرات مع
انها لم تكن ليلتها في ذلك اليوم، حسب أحكام التعدد، ولكنه أرادها
آخر ليلة ينتزع فيها آخر جرعة استمتاع واستغلال ليختفي بعدها بيومين
خارج قطر، بعد أن عبر لأسماء عن حبه وأكد لها أنه في مزرعة صديقه
عبد الله سلاطين في الدوحة وسيعود في المساء! وبعد اختفائه بسبعة عشر
يوما ودون أن تعرف أسماء مكانه وسبب رحيله، يبعث لها برسالة ليقول
لها فيها 'أنت طالق'! حدث ذلك في إطار علاقة زوجية فعلت أسماء من
أجلها كل ما يمكن به المحافظة عليها بإملاء حرفي من الشيخ، رغم الاعتراض
الشديد من أسرتها على هذا الاقتران بسبب الفارق الكبير جدا في السن
ولان القرضاوي اقام علاقة معها واتصل بها رغم صغر سنها دون علم
والدها وكان يبعث اليها بقصائد ورسائل حب حتى أوقعها في حبائله.
ردا على استدعاء المحكمة القطرية للقرضاوي لجأ القرضاوي الى تكتيكات
حسني مبارك وسوزان .. حيث اغمي عليه بمجرد استلام الاستدعاء
وصاح .. قلبي .. قلبي .. اه يا قلبي .. وتخلف عن القاء خطبة الجمعة
في مقره في مسجد عمر بن الخطاب ... وروج فورا عبر وسائل الاعلام انه
طريح الفراش ويعاني من ازمة قلبية في محاولة للتنصل من المثول امام
المحكمة للرد على اتهامات زوجته او طليقته
وكان القرضاوي قد هدد أسماء بسحب جنسيتها القطرية وطردها من قطر
وقد وكلت اسماء واحدا من اشهر المحامين في قطر لمقاضاة القرضاوي
واخذ حقوقها كاملة.